يستخدم ترمب تبريرا أيديولوجيا لفصل موظفين فيدراليين وتفكيك مؤسسات فيدرالية وإعادة هيكلة مؤسسات أخرى لإضعاف "الدولة العميقة"، لكن خطة الرئيس ليست كلها مرتبطة بالشيطنة الأيديولوجية
يبدو أن الولايات المتحدة تشهد أكبر اختبار لقيمها الديمقراطية منذ عقود، وهو اختبار سيُحدد مسار المستقبل لواحدة من أكبر القوى العالمية، ويؤثر في بقية العالم، الذي يتابع تلك التحولات باهتمام بالغ
بوصفها الأداة الأهم في ما يُعرف باستخدام "القوة الناعمة"، تُعد تجربة "يو إس إيد" ناجحة في تحقيق الأهداف التي تشكلت لأجلها هذه الوكالة الفيدرالية: ربط المساعدة الخارجية الأميركية بأهداف السياسة الخارجي
تقف أميركا على موعد مع الكثير من مشاهد الفوضى والارتباك، التي تهدد الكثير من القطاعات، وتذهل الرأي العام عن القضايا الرئيسة التي انتخب من أجلها ترمب، وعلى رأسها التضخم ووضع نهاية للحروب
كانت رسائل المؤتمر للجمهور عامةً في المحتوى وشحيحة في التفاصيل، تحتفي بالقيم المعروفة للحزب الديمقراطي بخصوص دعم الفقراء والطبقة العاملة والوسطى والأقليات، والارتياب في شديدي الثراء
بعد اعلان بايدن تنحيه عن السباق الرئاسي ودعمه نائبته هاريس ضد ترمب في المنافسة الرئاسية في نوفمبر، ومع اقتراب موعد مؤتمر "الحزب الديمقراطي". هل تصبح هاريس أول رئيسة أميركية؟ وأول رئيسة ملونة؟
ثمة مصاعب محتملة تلوح في درب الرئيس جو بايدن نحو البيت الأبيض إذا قرر العرب والمسلمون في ولاية ميتشغان، المعروفون بتأييدهم لـ"الحزب الديمقراطي"، عدم التصويت له في انتخابات نوفمبر
يتلاعب السياسيون بقضية المناخ انطلاقا من مصالحهم، ولطالما كان الصراع السياسي جليا بين الحزبين الأميركيين الجمهوري والديموقراطي في هذا الشأن، ماذا عن خفايا استخدامات مصطلحات المناخ في التعبير واللغة.
تترأس السعودية وفرنسا المؤتمر الدولي لتنفيذ "حل الدولتين" في نيويورك يومي 28 و29 يوليو/تموز وسط توقعات باعتراف 10 دول بدولة فلسطين. ماذا يعني ذلك لإطلاق المسار السياسي وتنفيذه؟