سيعود نجاح دول الخليج في مساعيها لتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة بالفائدة على معظم دول الشرق الأوسط ، غير أن تجاوز أي "مطبات" في طريق هذه الرحلة يتطلب جهدا كبيرا وسياسات مرنة خليجيا.
قدمت الرواية السعودية في السنوات القليلة الأخيرة عددا من التجارب المختلفة والمتميزة، دارت بين العودة الى الماضي ومساءلته، ومراجعة الحاضر وتأمله، وصولا إلى محاولة استشراف المستقبل.
ليس الاستثمار السعودي في الرياضة هدفا للتنوع والنمو الاقتصادي فحسب، بل فرصة لتعريف الجمهور الدولي بالثقافة السعودية ومبادراتها الفنية والمهرجانات، وبالسياحة والتراث، وترك بصمة مؤثرة في العالم.
مع ارتفاع استهلاك الطاقة الكهربائية في دول الخليج بسبب النمو السكاني المضطرد، واعتمادها على الوقود في إنتاج الطاقة وعدم توفر الغاز الطبيعي بشكل كاف، لا بد من الاستثمار في الطاقات المتجددة.
يحمل مهرجان "كان" السينمائي في دورة هذا العام خصوصية غير مسبوقة للسينما السعودية، إذ يشارك في متنه للمرة الأولى فيلم سعودي هو "نورة". "المجلة" تحاور مخرجه توفيق الزايدي.
في حوار مع "المجلة"، كشف الخبير السياحي ثامر الحربي عن العوامل التي ساهمت في تحقيق السعودية هدف الـ100 مليون سائح والمميزات التاريخية والثقافية العريقة التي وضعت المملكة على خريطة السياحة العالمية.
أسعى في هذا المقال إلى البدء في أداء قسطي من الواجب الذي أدعو إليه تجاه تراث بدر بن عبد المحسن الفني، محاولا فهم ما ميّز تجربته الشعرية عمن سبقوه، أو عاصروه، من الشعراء السعوديين.
عرضت أخيرا في العاصمة السعودية الرياض أوبرا "زرقاء اليمامة "، وهي عمل أوبرالي شارك في أدائه مغنّون وممثلون عالميون وسعوديون. أما النص العربي فهو من كتابة الشاعر السعودي صالح زمانان.