لم تصمد الهدنة الإنسانية في غزة، سوى لأيام معدودة، حصل خلالها أبناء القطاع على فرصة لالتقاط الأنفاس، وتوقف نزيف الأرواح مؤقتا، ليعود القتل والترويع بصورة أشدّ هولا.
يترقب فلسطينيو غزة مستقبل الهدنة المعلنة بين "حماس" وإسرائيل، ولذلك يسابقون الوقت لالتقاط الأنفاس وتفقد منازلهم المهجورة والمدمرة... إن سمح لهم الجيش الإسرائيلي بذلك
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟