التهديدات باستهداف المصالح والقواعد العسكرية الأميركية في العراق صدرت تباعا من عدد من السياسيين والقادة العسكريين "الولائيين" العراقيين، وإن كانوا يربطون ذلك بتدخل الولايات المتحدة لصالح إسرائيل
حسب سردية إيران، يبدأ التاريخ مع قبض الخميني على السلطة. أما المقاومة الحقيقية لـ"الشيطان الأكبر والشيطان الأصغر" فقد بدأت مع "الحرس الثوري" وفصيله اللبناني "حزب الله"
قال وزير العمل الإيراني صولت مرتضوي خلال حوار مع قناة "الخبر" الحكومية 20 أغسطس/آب حول إنجازات حكومة إبراهيم رئيسي، خلال العامين الماضيين: "لقد قُضي على الجزء الأكبر من الفقر المطلق".يأتي هذا الإعلان…
انعكس خبر الإفراج عن 6 مليارات دولار من الأموال الإيرانية في كوريا الجنوبية وإرسالها إلى قطر مقابل الإفراج عن أميركيين محتجزين في إيران بشكل واسع في الصحافة ووسائل الإعلام الإيرانية التابعة للتيارين…
يتطلب التعاون الأمني الأميركي الفعال وجودا متواصلا في المنطقة. ويتعلق الأمر بشكل أساسي ببناء الثقة وتطوير العلاقات الشخصية، وهو ما لا يمكن تحقيقه عن بعد
أحد الأسباب الرئيسة لتجفيف 88 في المئة من بحيرة أرومية، هو بناء 57 سدا شمال غربي البلاد، كما أدى بناء 82 سدا على مستنقعات بحيرة أنزلي إلى انخفاض مستوى المياه في البحيرة، بمقدار متر إلى مترين
بين تقرير وآخر، تغيب الدقة والشفافية عن إحصاءات البطالة والمؤشرات الاقتصادية الإيرانية التي تصرح بها الجهات التابعة لحكومة الرئيس ابراهيم رئيسي والتي تدعي "الإنجاز" فيما الواقع على الأرض يناقض ذلك.
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟