تغير طبيعة الصراع في الشرق الأوسط يجعل الوساطة أكثر صعوبة بالنسبة للولايات المتحدة، وذلك بعد أن كانت واشنطن منذ ستينات القرن العشرين تضع نفسها في موقع صانع القرار السياسي في المنطقة:
تكتسب تلك الملفات فرادتها من كونها بمعظمها مكتوبة بخط اليد من قبل الضباط الذين كانوا يقودون القوات المصرية في معارك مختلفة ضد الجيش الإسرائيلي على طريق تحرير سيناء
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟