تشهد دول الخليج طفرة في الصادرات غير النفطية تقودها السعودية والإمارات بنسب نمو قياسية مدعومة باتفاقات تجارية في مسار واضح لتنويع الاقتصاد وتعزيز الإيرادات السيادية
في ظل التحديات السياسية والاقتصادية القائمة، تسعى كل من مصر والسعودية إلى توطيد علاقاتهما، وتضخ السعودية مزيدا من الجرعات الاستثمارية بهدف إنعاش الاقتصاد المصري وتعزيز استقراره.
25 عاما مرت على إنشاء "منتدى التعاون الصيني الأفريقي"، شهدت خلالها العلاقات المشتركة توسعا كبيرا في التعاون والتجارة والاستثمار في البنى التحتية، وساهمت في وضع أفريقيا جنوب الصحراء على خريطة النمو.
يساهم انضمام الجزائر الى بنك التنمية الجديد لمجموعة "بريكس" في تعزيز دورها المؤثر في أفريقيا، وقد يخلصها من سطوة صندوق النقد الدولي، طامحة للتحرر ولو جزئيا من نظام الدفع الدولي "سويفت".
بعد ترقب طويل، حسم "الفيديرالي" الأميركي الجدل بخفض الفائدة إلى 4.75% لأول مرة منذ "كورونا"، بعد ارتفاعات تاريخية للسيطرة على كابوس التضخم. هل تنتعش الأسواق والأعمال؟ هل هذا لصالح هاريس ام ترمب؟
الصناعة عنوان تقدم الدول، في السعودية بذلت منذ عقود جهود كبيرة لتطوير صناعاتها التحويلية، سواء تلك المعتمدة على النفط والغاز كمدخلات أولية، أو غيرها من الصناعات غير النفطية.
يقترب الناتج المحلي الإجمالي لدول المغرب العربي من 600 مليار دولار، لكن المنطقة تتجه نحو مزيد من إغلاق الحدود، والبطالة والتضخم، والتشرذم الاقتصادي، وتراجع التجارة البينية وهجرة الشباب المغاربي.
يؤثر هروب "الأموال الساخنة" من مصر على تعافي اقتصادها، في ظل تنفيذ البرنامج الإصلاحي، والتضخم، وارتفاع أسعار المحروقات، إضافة إلى تداعيات حرب غزة وخطر توسع الحروب الإقليمية.
خسر إقليم كردستان مداخيل النفط من كركوك، وبقيت الشركات العاملة تضاعف ديونها وفوائدها. كذلك بقي الابتزاز من تلك الشركات ومن بغداد نفسها، بعدما نجحت أربيل في استقطاب شركات نفطية إلى أراضيها وتصدير…
ماذا بعد توقيف حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة الذي خطف كل الأضواء، وأثار عاصفة من الأسئلة والتكهنات؟ وهل ينجو لبنان من إدراجه على "اللائحة الرمادية"؟ ذلك لا يبدو متاحا.
ليست الأوضاع الاقتصادية والسياسية في سوريا مناسبة لعودة رجال الأعمال والصناعيين السوريين الى مصر ومن غيرها من الدول، وتكمن المشكلة الرئيسة في "الطبيعة المفترسة" لبيئة الأعمال في سوريا.