لم يعارض القرار سوى عشر دول، من بينها الولايات المتحدة وإسرائيل، فيما امتنعت اثنتا عشرة دولة عن التصويت. ومن اللافت أن خمسة وعشرين عضوا من الاتحاد الأوروبي أيدوا القرار
العميد غياث دلا القيادي السابق في "الفرقة الرابعة" التي كان يقودها ماهر شقيق الرئيس المخلوع بشار الأسد، أعلن تمردا ضد الإدارة السورية الجديدة في الساحل غرب البلاد
عاد آلان غريش في حواره مع "المجلة" إلى بدايات الاحتلال وإلى بدايات الصراع، وهي عودة تتجاوز المنطقة لأنها تمرّ حكما بأوروبا وتحدديا فرنسا التي شهدت هي الأخرى تحولات جذرية على صلة بـ"القضية"
لم يخرج الساحل من الأيام الدامية حتى اليوم إذ تؤكد جميع المقاربات السياسية والإعلامية أن هناك كارثة تنبغي معالجتها ما يعكس صراعا واضحا بين محاولات السلطة لاحتواء المجزرة، ومجتمع علوي مذهول
يعزو البعض تراجع الليبرالية إلى الأزمة المالية التي حدثت عام 2008 التي لم تكشف عن حدود الاقتصاديات النيوليبرالية فحسب بل ساهمت أيضا في صعود الشعبويين اليمينيين
على بوتين الاختيار بين كسب عدة قرى وبلدات في كورسك ودونباس أو استغلال الفرصة السانحة لكسب مقعد لبلاده كقوة عظمى مع الولايات المتحدة، ومواصلة العمل بطرق أخرى للسيطرة على "روسيا الصغرى" بعاصمتها كييف