يبدو أن وجهة النظر القائلة بأن المنتدى الاقتصادي العالمي يزداد انفصالا عن الناس العاديين تكتسب مزيدا من الصحة. ومع ذلك، يعتبر "دافوس" مكانا جيدا لرصد التحولات وإعادة التوازن للقوى العالمية
رغم أن السيناريوهات الجدية لاندلاع حرب بين روسيا والغرب لا تنطلق من ترجيح هجوم عسكري روسي مباشر على السويد، فقد أثارت تصريحات وزير الدفاع السويدي بأن الحرب على الأبواب، مخاوف السويديين
على العكس من معظم التوقعات الغربية، تدخل روسيا عام 2024 بأوضاع أفضل بكثير، وبدا أن المجتمع الروسي انتقل من مرحلة انتظار نتائج الحرب في أوكرانيا إلى التعود على الوضع الجديد والتأقلم معه
علام سترسو مؤشرات اقتصاد أرمينيا، مع نزوح 100 ألف أرمني من إقليم ناغورنو كاراباخ، وهل ستستوعب البلاد الأعباء الإضافية التي ترتبت عليها مع احتمال وقوع صراع جديد مع أذربيجان؟
أثرت الحرب في أوكرانيا على صادرات الأسلحة الروسية، لا بسبب حاجتها إلى مخزون من الأسلحة وحسب، بل أيضا لأن العقوبات الأميركية واهتزاز صورة موسكو العسكرية جعلتا المستوردين أقل حماسة للسلاح الروسي
يقام حاليا "بينالي كييف الدولي الخامس للفنون المعاصرة في فيينا"، وهو تظاهرة ثقافية أوروبية وعالمية للتضامن مع أوكرانيا بينما تتواصل الحرب الإسرائيلية الماحقة على غزة.
خلال الأشهر الأولى من الغزو الروسي، حاذر شركاء أوكرانيا من تسليمها دبابات قتالية حديثة، ولكن مطلع العام الجاري تمت الاستجابة للطلبات الأوكرانية للحصول على مثل هذه الدبابات
قد تجد روسيا نفسها في حاجة متزايدة إلى مرافق إصلاح، حيث بدأت أوكرانيا أيضا في استخدام زوارق بحرية مسيرة لاستهداف السفن الروسية التي تقوم بدوريات في البحر الأسود
على الرغم من تصريح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف بأن "ساعتي الرئيسين متزامنتان"، إلا أن أنقرة وموسكو بدتا وكأن كلا منهما تعيش في منطقتها الزمنية الخاصة بها
يتسبب الاعتماد على تلك التقنية بمفارقة كبيرة، ففي الوقت الذي يعزز فيه الذكاء الاصطناعي من إنتاجيتنا يبدو أنه يُضعف في المقابل مهارتنا المعرفية ويوقعنا في فخ الكسل الذهني