لبنان قد يدخل في أزمة سياسية على غرار أزمات ما بعد العام 2005، مع فارق أن "الحزب" بات يفتقر إلى مروحة التحالفات التي كانت تلتف حوله وقتذاك. وهذا وضع جديد نسبيا لا يُعرف إلى ماذا سيفضي
هل يمكن أن نجد شيئا من العزاء في كون الشرق الأوسط، رغم الغموض النووي الذي تبنّته إسرائيل أولا، وربما إيران لاحقا، لم يشهد حتى الآن تطويرا أو استخداما علنيا لـ"النووي"؟
في مفارقة، تخفي قوة إسرائيل الحالية لحظةَ انكشاف أعمق، تتمثل في نقاط ضعفها. فبينما تمتلك القدرة على ضرب أهداف داخل طهران، تعيش مؤسسات الدولة تحديات تحت حكومة يمين متطرف، يقودها نتنياهو نحو نفق:
غالب الظن أنّ محور "ماجين عوز" سيكون بمثابة عصا جحا الإسرائيلية، كنقطة قوة للحكومة يضمن لها الاستمرار بتنفيذ مخططاتها التوسعية، للسيطرة على كامل مناطق قطاع غزة
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس إن بلاده ستعترف بدولة فلسطينية خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل، ما أغضب أميركا وإسرائيل، مقابل ترحيب عربي وفلسطيني:
على الدول العربية أن تتحرك سريعا لتطوير رؤية عربية موحدة للأمن الإقليمي. فطرح مفهوم عربي متماسك للأمن أمام واشنطن يُعد شرطا أساسيا لإقناعها بالنظر في نهج تقوده الدول العربية لصياغة مستقبل المنطقة
ظهر الكثير من الشخصيات الدرزية على مسرح الأحداث في سوريا، منهم من كان في مقدمة النضال الوطني، مثل سلطان باشا الأطرش، ومنهم من شارك في الانقلاب العسكري، مثل فضل الله أبو منصور، وأمين أبو عساف