إيران ستتصدى حتما- وفقا لمواقعها الصحافية- لأي محاولة لزعزعة استقرار نظامها، إذا فرضت عليها الحرب، وسنين الحرب ستطول، وستصمد طهران كما صمدت إبان الحرب مع العراق لثماني سنوات في الثمانينات
يراقب المجتمع الدولي بقلق إرتفاع حدة التوتر العسكري بين إسرائيل وإيران، وازدياد خطر المواجهة المباشرة بين الدولتين مع تداعيات محتملة على الاستقرار الإقليمي والعالمي.تظهر نظرة قريبة إلى القوة العسكرية…
تحول العراق، خلال السنوات الخمس الماضية إلى مستهلك رئيس للمخدرات المصنّعة مثل "الميثامفيتامين" و"الكبتاغون"، بالإضافة إلى أنه يصدرها إلى دول الخليج وأوروبا
العالم الافتراضي ملعبه، وهو أنشط أعضاء فريق التفاوض على السوشيال ميديا. أما في العالم الواقعي، فهو خبير ومحترف في مجال العلاقات الدولية والشؤون الدبلوماسية، ومفاوض جدي
نجاح واشنطن في إبقاء المواجهة مضبوطة بين إيران وإسرائيل في حال حصل، لا يؤسس بالضرورة لنجاح أميركي في لبنان وغزة لناحية قدرة واشنطن على التوسط وصياغة تصور لـ"اليوم التالي" فيهما
التنبؤ بأفعال رئيس أميركي مستقبلي بناء على خطاب الحملة الانتخابية غالبا ما يثبت عدم دقته، فالظروف غالبا ما تشكل السياسة الأميركية، والنظرة من المكتب البيضاوي تختلف كثيرا عما نراه في الحملات الانتخابية
تحرص الصين على اتباع سياسة متوازنة إزاء التوتر في الشرق الأوسط تستند إلى الدبلوماسية لتفادي الانخراط في أعمال عسكرية كالتصدي لهجمات الحوثيين على السفن التجارية، وذلك لحماية مصالحها المترسخة في المنطقة
المنطقة مفتوحة على كل الاحتمالات في ظل اليد الطليقة لبنيامين نتنياهو الذي يراوده مشروع "إسرائيل الكبرى"، وفي ظل أخذ الحرب الدائرة وجهات الصراع الإقليمي والدولي على مستقبل الشرق الأوسط:
موسكو تغض الطرف عن ضربات تل أبيب على مواقع إيران في سوريا في إطار رغبتها بالحدّ من نفوذ طهران، والاستفراد بالمكاسب في هذا البلد والشرق الأوسط، لكنها تراقب مواقف تل أبيب من "الحرب الوجودية" في أوكرانيا
نشرت "المجلة" ست حلقات من وثائق سورية عن الدخول الى لبنان بـ"ضوء أخضر" أميركي نقله الملك حسين، وصمت إسرائيلي وغضب سوفياتي، والمحاضر السرية للقاءات حافظ الأسد والزعيم الدرزي جنبلاط قبل اغتياله في 1977
"ما ينقص هو غياب خطة شمولية، وافتقاد لمراعاة الواقعية في السياسات المطروحة. فكرة طرد سكان غزة وترحيلهم وتحويل غزة إلى "مدن إنسانية"، مثلا، هي بالحد الأدنى غير قانونية في أساسها"