تنطوي محاولة مصر تقديم خطة بديلة لخطة دونالد ترمب بشأن غزة على مخاطر كبيرة، ولا سيما إذا فشلت، وهناك مؤشرات تدل على أن إسرائيل تأخذ خطة ترمب على محمل الجد
هل قرر "حزب الله" أن يدشن مرحلة جديدة من التصعيد الداخلي، لم تكن تظاهرات المطار إلا بدايتها؟ أم إنه مستعد للتأقلم مع قواعد اللعبة الجديدة والتي لم يعد الطرف الأقوى فيها
يختلف ترمب عن سابقيه من الرؤساء الأميركيين، كونه لم يشغل منصبا عاما قط، قبل ترشحه للرئاسة، سواء تشريعيا أو قضائيا أو تنفيذيا، ويبدو أن لذلك عظيم الأثر على طبيعة خطاباته وقراراته
لطالما تصدرت الأنشطة النووية الإيرانية العناوين الرئيسة، رغم أن مدى اقتراب طهران من بناء قنبلتها الأولى لا يزال غير واضح. غير أن فشل إيران النسبي في الحفاظ على سرية طموحاتها النووية يتناقض بوضوح مع…
قد تبحث "حماس" عن مخرج لها من مشهد الحكم، لكن بطريقة مشرفة، تحفظ ماء وجهها مع محاولة الإبقاء على وجودها في المشهد السياسي الفلسطيني، بعيدا عن مشهد الحكم، وذلك على الأقل خلال السنوات القليلة القادمة
استطلعت "المجلة" آراء عدد من سكان قطاع غزة الناجين من حرب الإبادة- داخل القطاع وخارجه- حول مخططات تهجيرهم إلى دول أخرى بحسب تصريحات ترمب، وكان السواد الأعظم منهم رافضا لفكرة السفر أو الهجرة
ترمب يتعامل مع العالم كرئيس لشركة قابضة، عملها الاستثمار وجني الأموال وتقاسم الأرباح مع الشركات أو الدول الأخرى، بل وفرض الضرائب عليها، وليس كرئيس دولة مسؤولة
الوضع في مخيم جنين عينة تشير إلى حالة التشظي والضعف الفلسطيني وعدم قدرة السلطة خلال سنوات طويلة على الحفاظ على وحدة الفلسطينيين وتثبيتهم أكثر وإدارة صراع مجدٍ مع إسرائيل
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟