تنشر "المجلة" وثائق مصنفة "سري للغاية" عثر عليها بعد سقوط نظام الأسد، وهي تكشف رسائل موجهة من شخصية إسرائيلية تدعى "موسى" إلى رئيس شعبة المخابرات السورية لحث الجيش على الالتزام بآلية التنسيق الروسية
لم يعد لبنان مجتمعا سياسيا، ولا حتى مجتمعا تقوم روابط وئام بين جماعاته. وهذه بدورها لا يبدو أنها لا تزال أجساما سياسية. بل صارت كتلا بشرية قلقة، مضطربة وعُصابية، بلا تفكير وأفكار ومصائر سياسية
الجيش اللبناني أمام استحقاقات كبيرة تتمثل في حفظ الأمن في الداخل، وتدارك تداعيات النزوح اللبناني والسوري كما التجاذبات السياسية، والالتزام بمندرجات القرار الدولي 1701 في الجنوب
ثمة شعور أميركي مبرر بأن الشرق الأوسط بإزاء تحول كبير مفيد لواشنطن، قد لا يحصل وترتد الأشياء إلى ما هو أسوأ في حال غياب الولايات المتحدة عن هذا التحول ورفضها المساهمة في إنضاجه وإكماله
بين سعي روسيا إلى استقرار الأوضاع في سوريا لانشغالها في الحرب ضد أوكرانيا، وخشية إيران من قصف حلفائها وحتى أراضيها، ومخاوف تركيا من طول أمد المعارك، قد تتقاطع هذه الأطراف على وقف إطلاق النار، لكن متى؟
هذا السؤال محور قصة غلاف "المجلة" لشهر ديسمبر/كانون الأول، نعالجها من جميع الجوانب... من وقف النار إلى السيناريوهات ودور الجيش اللبناني ومستقبل الشيعة بعد نكسة "حزب الله" والعقد السياسي وعودة اللاجئين
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟