تنتمي الروائية البحرينية ليلى المطوع إلى جيل جديد من الأصوات السردية في الخليج العربي، جيل يكتب ذاكرة المكان ويتناول الجوانب المهمشة، مغامرا بتفكيك البنى التقليدية للرواية.
لفت غونزالو إم تافاريس انتباه المشهد الروائي البرتغالي، بروايته الأولى "أورشليم" التي أثنى عليها بحفاوة جوزيه ساراماغو لدى حصولها على جائزة وطنية مرموقة تحمل اسمه.
في مئوية الشاعرة والرسامة اللبنانية الأميركية إيتل عدنان، نشر الفيلسوف الفرنسي إيف ميشو كتابا عنها هو ثمرة عِشرة وحوارات طويلة، وثمرة دراسة وتنقيب موازيين أجراهما عنها على مدى سنوات.