مع تعثر التمويل العالمي للمناخ ووقف الدعم الأميركي، تواجه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فجوة تمويلية متوسعة. وهذا هوالوقت المناسب لتعبئة رأس المال والمعرفة الفنية وإنشاء آلية لتمويل المناخ.
هل تراجع الاهتمام بالمشروعات الصغيرة في الخليج؟ وما واقعها اليوم؟ وهل تؤدي حاضنات الأعمال دورها في رعاية مشاريع الشباب، تمويلها وتطوير منتجاتها وتسويقها لضمان نجاحها ودخولها الأسواق؟