ينال كتاب الفرنسية ميلاني ماتاريز "كيف خسرت فرنسا مجددا الجزائر" الصادر أخيرا استحسان المنابر الإعلامية الكبيرة في فرنسا، بما فيها المحسوبة على اليمين الفرنسي.
أخذ التوتر المزمن بين الجزائر وفرنسا منحى خطيرا وعلى ما يبدو أنه بلغ ذروته في الفترة الأخيرة في ظل غياب مؤشرات توحي بإمكانية العودة إلى ما كانت عليه العلاقات قبل سحب الحكومة الجزائرية سفيرها لدى فرنسا
من دولة مغمورة إلى الاهتمام الإقليمي والدولي، دخلت موريتانيا دائرة التجاذب الجيوسياسي والاقتصادي بفضل موقعها الجغرافي وثرواتها وممراتها الاستراتيجية للتجارة الدولية في زمن التنافس على المعادن.
ماذا وراء التقارب العسكري الجزائري الأميركي؟ هل فعلا جاء ليؤكد نية الجزائر في تغيير وجهة شراكتها العسكرية إلى أميركا، كرد فعل على فتور علاقاتها مع روسيا؟
تحديات كبيرة تواجهها سوق القمح عالميا بسبب ارتفاع الطلب وانخفاض الإنتاج مع تفاقم الظروف المناخية في دول عدة كانت تعتبر رائدة في تصدير القمح ومنها فرنسا.
لم تقتصر تداعيات الأزمة الديبلوماسية بين الجزائر وفرنسا على الجانب السياسي، بل تمددت إلى الجانب الاقتصادي مع تراجع التبادل التجاري وانحسار حضور الشركات الفرنسية وانفتاح الجزائر على شركاء آخرين.
في الجزائر، تبقى اللغة الفرنسية منذ الاستقلال حتى اليوم قضية شائكة في المشهد الثقافي والسياسي. فرغم أهميتها الوظيفية تظل لغة دخيلة، حملت معها إرثا استعماريا لا يزال مثار جدل.
تنشر "المجلة"، في"ملف خاص"، سلسلة مقالات ترسم الجغرافيا الاقتصادية والسياسية لـ"الحرب العالمية على المعادن"، وكيف غدت كنوز الأرض أسلحة تفاوضية في الحروب التجارية والتكنولوجية، ووقودا لصراعات النفوذ.
تنشر "المجلة" النص الحرفي لورقة توم باراك مبعوث الرئيس الأميركي إلى لبنان لإنهاء الوجود المسلح بما فيه "حزب الله" في جميع الأراضي اللبنانية ونشر الجيش في المناطق الحدودية وترسم الحدود مع سوريا