يروي نداف فايمان، المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت" الإسرائيلية، قصته عن تجربة الخدمة في الجيش الإسرائيلي، ويتحدث عن خيبة أمل في العقيدة العسكرية والمعضلة الأخلاقية السائدة إزاء الفلسطينيين
تحقيق لـ "المجلة" عن الحرب النفسية الإسرائيلية في غزة وأساليبها الجديدة، التي تجبر مواطنين وعناصر فصائلية على التحرك في القطاع ما يسمح للجيش بمتابعتهم ومراقبتهم:
أثناء الحرب الأخيرة سنة 2006، قصف سلاح الجو الإسرائيلي مطار رفيق الحريري الدولي يوم 13 يوليو ودمر ثلاثة مدرجات، ما أخرج المطار عن الخدمة وأبقاه مغلقا حتى 17 أغسطس/آب من العام نفسه
في 19 فبراير/شباط الماضي، أصدر خبراء في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة،، بيانا حول الانتهاكات الجسيمة التي تتعرض لها النساء والفتيات الفلسطينيات في غزة والضفة الغربية.
تجد قوات الجيش الإسرائيلي نفسها في موقف لا تحسد عليه، حيث يتعين عليها ترجمة الهدف الذي حددته الحكومة، والمتمثل في "القضاء على حماس"، أو "تدميرها"، إلى أهداف عسكرية عملية وواقعية
في خضم الحرب المندلعة بين إسرائيل وإيران، التي تستخدم فيها مختلف تقنيات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الحربي على أنواعه، برز خبر تشغيل خدمة "ستارلينك" في سماء إيران.
يتسبب الاعتماد على تلك التقنية بمفارقة كبيرة، ففي الوقت الذي يعزز فيه الذكاء الاصطناعي من إنتاجيتنا يبدو أنه يُضعف في المقابل مهارتنا المعرفية ويوقعنا في فخ الكسل الذهني