ربما يتمسك الأميركيون الآن بعلاقتهم مع النظام السياسي في العراق، لأنهم ساهموا في تأسيسه بعد 2003. ولكن تعاطيهم مع الواقع السياسي يؤكد أن السياسة الأميركية في العراق ليس لديها وضوح في الرؤية
في بغداد، اعتمدت الحكومة على خبرة طلابه الكثيرين من العلماء الشباب، قبل أن يصل صدام حسين إلى سدة الحكم ويسخرهم لتطوير أسلحته، لمحاربة إيران سنة 1980 وغزو الكويت سنة 1990
إزاء وقوف المؤسسة القضائية قوية ومتصدية للأزمات الإدارية والسياسية والمجتمعية التي مرت بها الدولة العراقية وهي بصدد أداء مهامها، يوجه البعض الإساءات من خلال اتهام القضاء بعلاقته مع القوى السياسية...
يقال إن الأميركيين يجاملونه خوفا من انهيار الاستقرار الهش في العراق، وإن إيران تدعمه وأقطاب الحكم يتوددون إليه. ويقال أيضا إنه يشكل تحالفات وحكومات و"يفرض" قوانين في البرلمان، فمن هو فائق زيدان؟
في أعقاب الاختبارات المبكرة لـ "مدفع الخلافة"، وهو سلاح سيبراني، بدأ مؤيدو "داعش" بعد 10 سنوات على إعلان التنظيم، في استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء ونشر تقارير إخبارية، ما يهدد بارهاب جديد:
"الديمقراطية" في العراق نموذج هجين، فهي توافقية عند تشكيل الحكومات وتقاسم السلطة، وفي الكثير من القرارات يراد فرضها بإرادة الأغلبية المكوناتية الطائفية
تفاوتت تفاعلات الأطراف اليمنية مع التصعيد بين تل أبيب وطهران، بين الصمت والاستنكار والشماتة والتشفي، كل بحسب اصطفافه، لكن الأبرز نأي الحوثيين بأنفسهم عن أي رد عسكري
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"