تتوالى التحذيرات في الولايات المتحدة الأميركية في شأن ارتفاع الدين الفيديرالي، وخطورة الاستمرار في خرق سقف الدين، في وقت لا تكفي إجراءات خفض الإنفاق التي يتخذها الرئيس دونالد ترمب.
بعد ترقب طويل، حسم "الفيديرالي" الأميركي الجدل بخفض الفائدة إلى 4.75% لأول مرة منذ "كورونا"، بعد ارتفاعات تاريخية للسيطرة على كابوس التضخم. هل تنتعش الأسواق والأعمال؟ هل هذا لصالح هاريس ام ترمب؟
بعد فترة من الارتفاع السريع في الأسعار ومعدلات الفائدة، أصبحت غالبية المصارف المركزية الكبرى في العالم واثقة بشأن اعتدال مسار التضخم للبدء في خفض أسعار الفائدة.يأتي هذا التوجه بعد إشارة واضحة من رئيس…
منعطفان اثنان أحاطا باجتماعات حكام المصارف المركزية في "جاكسون هول" هذه السنة، الأول ما سبقها بأسبوعين من اضطراب مفاجئ ودراماتيكي في الأسواق العالمية فتح الباب واسعا أمام التحليلات، بدءا من الهشاشة…
الاستدانة في المبدأ هي استثمار، المعضلة التي تغرق الدول في آتون الديون وفوائدها هو كيفية إنفاقها، ومواجهة الحقائق وتوفير الإيرادات ومعالجة الهياكل الاقتصادية المتضخمة وغير الكفوءة التي نخرها الفساد.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟