تواجه الديمقراطية الأميركية والوحدة الوطنية اليوم أقسى اختبار لها منذ اندلاع الحرب الأهلية قبل 175 عاما، في ظل تحديات تهدد قدرة المجتمع الأميركي على صون حرية التعبير والحد من تصاعد العنف السياسي
بعد عقد من السياسات الليبرالية، ثمة ما يشير إلى أن استقالة ترودو كادت أن تمهد الطريق لفجر جديد للمحافظين في كندا لولا الأثر الثقيل الذي تركته مواقف ترمب وتهديداته المبطنة