يعاني لبنان من أزمات عدة، آخرها الحرب الإسرائيلية على الجنوب، لكنه لطالما عانى ليس فقط من توتّرات أمنية، بل من مشكلات اقتصادية، بلغت حدّها الأقصى في أكتوبر/تشرين الأول 2019، ولا تزال مستمرة إلى اليوم.
- المغتربون
سابقت النتائج السياسية المبهرة تلك الاقتصادية المحققة في زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للرياض. جملة قرارات سياسية واقتصادية غير مسبوقة تبشر بـ"عصر ذهبي جديد للشراكة" بين البلدين.
تشدد الولايات المتحدة على ضرورة الالتزام بتجنّب أي ممارسات قمعية ضد الأقليات، وتشكيل حكومة شاملة ومتنوعة، إلى جانب إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية لتطهيرها من العناصر الجهادية الأجنبية
في ظل التصعيدات الأخيرة، إلى أي مدى يمكن أن يظل الردع قائما دون أن ينفجر؟
للتسجيل في النشرة البريدية الاسبوعية
احصل على أفضل ما تقدمه "المجلة" مباشرة الى بريدك.
تخضع اشتراكات الرسائل الإخبارية الخاصة بك لقواعد الخصوصية والشروط الخاصة بـ “المجلة".