مع اكتشاف النفط والغاز والذهب، تؤكد المؤشرات صعود الاقتصاد الموريتاني، وتوجهه نحو التنمية والثروة والازدهار، وتحول البلاد إلى مركز استقطاب إقليمي بين الدول المغاربية ودول أفريقيا جنوب الصحراء.
ما السر وراء الإعلان عن إنشاء تكتل تجاري واقتصادي وأمني ثلاثي جديد في المغرب العربي، يضم الجزائر وتونس وليبيا؟ لماذا استبعدت المغرب وموريتانيا؟ لماذا تخوف الاتحاد الأوروبي وهل من بصمات إيرانية مخفية؟
قراءة في وثيقة "إعلان الجزائر" للدول المنتجة للغاز التي حددت "أربع لاءات" لرفض الحد من دورها في الانتاج واستثمارات المنبع ووضع القيود الاقتصادية بحجج سياسية ومناخية مختلفة.
تحتل الجزائر المرتبة السادسة عالميا في احتياطات الغاز الطبيعي، وتتصدر قائمة الموردين في أفريقيا، وهي في طور عشرات الاكتشافات النفطية الجديدة، وينتظر أن تعزز القمة المرتقبة على أرضها بعد موقعها الدولي.
تحل الذكرى الخامسة والثلاثون لإنشاء إتحاد المغرب العربي في ظل الخلافات المستمرة بين الأخوة الأعداء والتشرذم والحروب والأزمات التي تضيّع فرصة تحول الاتحاد إلى قوة اقتصادية وسياسية وثقافية اقليمية
أشعل قرار حظر العمليات التجارية عبر الموانئ المغربية الذي أصدرته الجزائر، التنافس بين الدولتين على سوق تضم نحو 250 مليون نسمة، في امتداد للتوتر في العلاقات، أنهى فرص الاندماج والتعاون الاقتصادي
تسعى دول اتحاد المغرب العربي إلى بلوغ التعافي الاقتصادي الشامل ومواجهة التحديات المناخية والدولية وغيرها من خلال رصد موازنات مالية ومشاريع استثمارية ضخمة لعام 2024، فهل تنجح في استعادة الزخم الاقتصادي
تواجه الجمهورية الفرنسية أزمة قيمية ثقافية تتعلّق بمدى قربها أو ابتعادها من الشعارات التي قامت عليها ومنحتها تميّزها بين دول العالم. عبدالسلام بنعبد العالي يكتب عن هذه الأزمة.
حدود برية وبحرية وجوية موصدة بين الجزائر والمغرب تؤشر على وصول الطرفين إلى قطيعة كاملة وشاملة امتدت إلى قطع العلاقات الدبلوماسية، نزاع سياسي واجتماعي يرتدي أبعادا قانونية وحقوقية ينخر جسد الوحدة…
تقدّم الرواية التي أعلن فوز كاتبها بالجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر)، صوتا جديدا ومختلفا في الرواية الفلسطينية والعربية عبر فيها عن قضيته وتشتت الهوية
ربما تكون طبيعة التعامل مع المنظمة التي تصنفها تركيا بالإرهابية هي الخاصرة الرخوة في التقدم نحو الأمام لتنفيذ اتفاق الإطار الاستراتيجي بين بغداد وأنقرة
لم ينجح "الحوار" الاقتصادي الذي جمع الرئيس السوري بشار الأسد بخبراء اقتصاديين في تظهير رؤية اقتصادية ناجعة لسوريا، بل كرس "الليبيرالية المشوهة" التي تلغي دعم سلع وخدمات أساسية وتمعن في إفقار السوريين.