مع انتخاب دونالد ترمب، وفي ضوء أولويات إدارته "الصقرية" المقبلة، ستجد النخبة السياسية الشيعية العراقية المهيمنة نفسَها إزاء ضغط شديد يبدو أنها ليست مستعدة للتعاطي معه:
تبدو إدارة ترمب أكثر ودا وقربا من أي وقت مضى. قد يتجادل الجانبان حول مدى ذهاب إسرائيل ضد إيران أو كيفية إنهاء الصراع في غزة أو لبنان، لكن الشعور العام في حاشية نتنياهو واليمين المتطرف هو شعور الابتهاج
أثار هيغسيث جدلا بسبب وشم يحمل "صليب القدس" على صدره، مما أدى إلى إبعاده أمنيا في حفل تنصيب بايدن، بسبب مخاوف من ارتباطه بطائفة متطرفة، كما أنه يفتقر إلى الخبرة اللازمة لإدارة أقوى جيش في العالم
هناك إشارات واضحة على أن إيران ستكون واحدة من شواغل السياسة الخارجية لترمب، منها اختياره لكثير من الصقور المعادين لطهران لشغل مناصب رئيسة، لكن لا يزال ترمب حذرا بشأن الانجرار إلى صراع آخر في المنطقة:
بين مهلل ومتشائم لفوز دونالد ترمب، تسود المخاوف من الوعود والقرارات المتطرفة الاقتصادية التي أطلقها، الى أين يتجه الاقتصاد الاميركي والعالمي في ضوء فوز الرجل الأقوى في العالم اليوم.
يُتوقع أن يعيد ترمب السمات المميزة لولايته الأولى، خصوصا حربه التجارية مع الصين، في وقت تأتي ولايته الثانية وسط تحديات بينها حروب أوكرانيا والشرق الأوسط. هذا مقال تفصيلي عن مواقفه من أبرز ملفات العالم
السيدة التي أدارت حملته الانتخابية وتجنبت بسبب "خجلها" الوقوف الى جانبه لدى القائه خطاب النصر في 6 نوفمبر، عينها ترمب كبيرة موظفي البيت الأبيض، في أول تعيين رئيسي. من هي سوزي وايلز؟ وكيف سطع نجمها؟
ليس مستغربا أن تخصص الصحافة الإيرانية مساحة واسعة لمناقشة فوز دونالد ترمب في الانتخابات الأميركية وتأثيره على إيران، لكن اللافت أن غالبية المحللين الإيرانيين يرجحون خيار الديبلوماسية معه:
نتعرف من خلال هذه الزاوية إلى أحدث إنتاجات السينما العربية والعالمية، ونسعى إلى أن تكون هذه الزاوية التي تطل شهريا، دليلا يجمع بين العرض والنقد لجديد الشاشة الكبيرة.