في الذكرى الأربعين لهجوم "المارينز" في بيروت، قال أكاديمي تابع لـ"حزب الله": "تذكروا ما حدث (في لبنان عام 1983)... انسحبتم حينها على عجل"، فهل ينزلق الحزب الى الحرب؟
مع استدعاء إسرائيل 360 ألف من جنود الاحتياط معظمهم من العاملين في شركات التكنولوجيا للمشاركة في الحرب على غزة، بات الانهيار يتهدد هذا القطاع، ثاني أكبر تجمع تكنولوجي في العالم بعد "سيليكون فالي".
ثمة مشكلة في خطاب "حماس" الانتصاري الذي لا يأخذ في اعتباره الكارثة المأساوية والأثمان الباهظة للفلسطينيين في غزة؛ ففي أسبوع قتلت إسرائيل 2200 من الفلسطينيين
رافق الفنّ التشكيلي تاريخ الحروب والفظائع التي ترتكب فيها منذ القرن التاسع عشر مع فرانسيسكو دي غويا، مرورا بغرنيكا بيكاسو، وصولا إلى غزة التي رسم الويلات التي تعرضت لها عدد من الفنانين.
من عائلة فقيرة في صفاقس انطلق محمد الزواري في مسيرة "غامضة"، فعاش مع الخطر ملاحقا وصامتا. هو الذي هجّرته السياسة، حط به الترحال في صفوف "القسام" قبل أن يغتيل في تونس. "المجلة" تروي سيرته بحسب عارفيه.
ستقوم إسرائيل وجيشها ومخابراتها والقوى الأمنية الأخرى بمحاولة الانتقام من هجوم "حماس" وانعكاساته، إلا أنها لن تستطيع أن تمحو الآثار السياسية والنفسية لهذا الهجوم، وستكون له تداعيات بعيدة المدى
هذه الحرب تختلف عن سابقاتها، كونها أتت بمبادرة من حركة "حماس". ثانيا، لأنها المرة الأولى التي يحدث فيها اقتحام بالمشاة لأراضي خارج الخط الأخضر، أي لإسرائيل ذاتها
وصل الرئيس جو بايدن وفريقه إلى السلطة يحدوهم أمل كبير في تراجع أولوية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. فاعتبروا أن المفاوضات التي تقودها واشنطن فخ أوقع في شركه الإدارات الأميركية السابقة، وبدت آفاق…
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب