أثار المؤتمر الذي نظمته "الإدارة الذاتية" في مناطق تسيطر عليها "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) قبل أيام الكثير من التساؤلات حول مستقبل العلاقة بين دمشق و"قسد"، خصوصا بسبب مشاركة الشيخ الدرزي حكمت الهجري ورئيس "المجلس العلوي" غزال غزال اللذين يعارضان الحكومة السوية، وبيانه الختامي الذي تضمن الدعوة لدستور وجيش جديدين وإلى اعتماد مبدأ اللامركزية، الأمر الذي ردت عليه دمشق بعنف وإعلان وقف المفاوضات مع "قسد" في باريس.
تعرض "المجلة" تقريرين يتضمنان وجهتي نظر إزاء مستقبل العلاقة بين دمشق والأكراد.
1- مؤتمر "وحدة الموقف" يُعقّد جهود "وحدة سوريا"، بقلم: صبحي فرنجية
2- "طائف سوري" يكفل وحدة الدولة وإدارات لامركزية، بقلم: سيهانوك ديبو
3- سوريا الجديدة... صراع الحلفاء وعودة روسية، بقلم: إبراهيم حميدي