أعاد المؤتمر العام الكردي الذي انعقد في مدينة القامشلي وضم مختلف الأطياف الكردية، إلقاء الضوء على حساسيات العلاقة مع حكومة دمشق، بعدما بدا أن المسائل بين الطرفين في طريقها إلى الحل
استعراض لنشاط "داعش" خلال الفترة الممتدة من ديسمبر 2024 إلى أبريل 2025، مع التركيز على العمليات قام بها التنظيم والاستراتيجيات التي يتبعها والتحديات التي واجهها
مستقبل مهمة مكافحة "داعش" بقيادة الولايات المتحدة في شمال شرقي سوريا يعتمد على القدرة على موازنة الديناميكيات السياسية المحلية، وتدخل القوى الإقليمية، والتهديد المستمر للإرهاب
أهمية وجود روسيا في مطار القامشلي تأتي من كونه تمركزا عسكريا قريبا من قوات التحالف الدولي والولايات المتحدة، ويبتعد عن مناطق نفوذ الحكومة السورية الانتقالية
مخرجات هذا الاتفاق تتسم بالكثير من "الواقعية السياسية"، أي إن الطرفين تبادلا "التنازلات" والقبول بالحلول الوسط للنقاط العالقة، بعد أسابيع من المفاوضات الثنائية بينهما، برعاية أميركية
من المتوقع أن يكون لبيان أوجلان تداعيات سياسية واجتماعية، لكن نطاق تأثيره لا يزال غير معروف. ولا يزال من غير المعروف ما إذا كان الدستور التركي الجديد سيتضمن منح الأكراد حقوقًا خاصة
ما مستقبل العلاقات بين "قسد" والإدارة الجديدة؟ وهل سيشارك الأكراد في الحوار المزمع عقده بدمشق، سؤالان من الأسئلة التي أجاب عنها الرئيس المشترك لمكتب العلاقات في "مجلس سوريا الديمقراطية" لـ"المجلة"
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"