محادثات عسكرية وسياسية لوزيري الخارجية والدفاع، ولقاء بوتين، وإعادة تفعيل اللجنة المشتركة بين البلدين، ورغبة روسية في التوصل إلى تفاهمات استراتيجية على مستويات عدّة مع سوريا الجديدة
لا تبدو سياسة المماطلة في مصلحة "قوات سوريا الديمقراطية"، إذ كان المبعوث الأميركي قد حدد مهلة غير رسمية، تنتهي في أغسطس/آب للتوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية
أعاد المؤتمر العام الكردي الذي انعقد في مدينة القامشلي وضم مختلف الأطياف الكردية، إلقاء الضوء على حساسيات العلاقة مع حكومة دمشق، بعدما بدا أن المسائل بين الطرفين في طريقها إلى الحل
استعراض لنشاط "داعش" خلال الفترة الممتدة من ديسمبر 2024 إلى أبريل 2025، مع التركيز على العمليات قام بها التنظيم والاستراتيجيات التي يتبعها والتحديات التي واجهها
مستقبل مهمة مكافحة "داعش" بقيادة الولايات المتحدة في شمال شرقي سوريا يعتمد على القدرة على موازنة الديناميكيات السياسية المحلية، وتدخل القوى الإقليمية، والتهديد المستمر للإرهاب
أهمية وجود روسيا في مطار القامشلي تأتي من كونه تمركزا عسكريا قريبا من قوات التحالف الدولي والولايات المتحدة، ويبتعد عن مناطق نفوذ الحكومة السورية الانتقالية
مخرجات هذا الاتفاق تتسم بالكثير من "الواقعية السياسية"، أي إن الطرفين تبادلا "التنازلات" والقبول بالحلول الوسط للنقاط العالقة، بعد أسابيع من المفاوضات الثنائية بينهما، برعاية أميركية