ينتظر أن تجني المملكة العربية السعودية مكاسب اقتصادية كبيرة من جهودها لتأمين المعادن الأساسية، كما يمكنها تعزيز نفوذها الجيوسياسي، بانتهاج الإستراتيجيات الصحيحة في هذا القطاع.
يبدو أن موازنة السعودية لعام 2025 مبشرة لجهة تعزيز النمو والاستثمار لتنفيذ "رؤية 2030" مع التزامها الحذر والاستقرار المالي سعيا لحماية الاقتصاد من أي أزمات عالمية.
كيف يتموضع الاقتصاد السعودي وسط الأزمات التي تعصف بالعالم؟ يسلط هذا المقال الضوء على الديناميكية الاقتصادية السعودية التي لا ينقصها المرونة والحكمة لتوجيه الاستثمارات وسط التحديات الإقليمية والدولية.
تمضي السعودية في رحلة توطين صناعة الرقائق وأشباه الموصلات الإلكترونية في مسار ثابت، بما يعكس "رؤية 2030"، وتصميم مبادرات المملكة واستثماراتها على المنافسة في السباق للصناعات التكنولوجية الدقيقة.
ليس الاستثمار السعودي في الرياضة هدفا للتنوع والنمو الاقتصادي فحسب، بل فرصة لتعريف الجمهور الدولي بالثقافة السعودية ومبادراتها الفنية والمهرجانات، وبالسياحة والتراث، وترك بصمة مؤثرة في العالم.
مشروع استضافة معرض "إكسبو 2030" العالمي العريق في الرياض يشي بالتكامل بينه وبين بنية التطوير السعودية الشاملة ذات الطابع الكوني مثلما تجلت في رؤية السعودية 2030. عن هذا المشروع يكتب شادي علاء الدين.
تعكس أرقام الموازنة العامة حتى الربع الأول من السنة الجارية نجاح الرياض في التقدم بثبات نحو تنويع الاقتصاد وخفض الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل، مع تعزيز الفرص للقطاع الخاص.
قبل أكثر من مائتي عام، قادت غالية البقمية معركة “تربة” الشهيرة وانتصرت فيها ضد القوات العثمانية، إبان الدولة السعودية الأولى. آنذاك، وقفت غالية مع جيشها موقفا بطوليا للدفاع عن الوطن، ذلك بتوزيع…
"نهاية نفوذ إيران"، هو عنوان قصة غلاف "المجلة" لشهر يوليو/تموز. قد يكون هناك خلاف بين المراقبين حول درجة تراجع نفوذ طهران في الإقليم، لكن لا خلاف على أنها تلقت ضربة هي الأكبر منذ حوالي نصف قرن
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
تواصل السعودية تعزيز مكانتها كمركز لوجستي عالمي عبر تطوير موانئها البحرية، مستفيدة من موقعها الجغرافي الذي يربط آسيا بأفريقيا وأوروبا. وتستثمر في أحدث تقنيات القطاع، بما يعزز دورها في سلاسل الإمداد.