في عام 2015، وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على نشر "مجموعة طيران" روسية على الأراضي السورية، بعد مصادقة مجلس الدوما على الاتفاقية التي وقعتها روسيا وسوريا في 26 أغسطس/آب من العام ذاته
الفئة الأكبر من الفارين السوريين خليط من جماعات النظام الخائفة في الساحل السوري وجباله، ومن شيعة موالين لــ"حزب الله" أو منخرطين في مجموعاته المسلحة في سوريا. ومعظم هؤلاء من الفقراء وبينهم جنود سوريون
اخترنا في "المجلة" أن تكون قصة الغلاف لشهر يناير 2025، بعنوان: "الصراع على سوريا". والآن، بإمكان السوريين التفرغ إلى طرح الأسئلة الكبرى ومعالجة التحديات الكبيرة وما أكثرها!
لا ينتظر السوريون أسلوب "تبويس اللحى" و"عفا الله عما مضى"، بل يجب البدء في تأسيس العدالة في سوريا الجديدة، وتحقيق العدالة الانتقالية، وإيصال الحقوق لأصحابها حتى تبرد روح الثأر والانتقام