يأتي انخفاض الدعم لخصم نتنياهو الرئيس في الوقت الذي كان غانتس يسعى فيه إلى تنفيذ مناورة صعبة، ألا وهي إخراج نفسه من حكومة الوحدة التي انضم إليها قبل ثمانية أشهر
في قصة غلاف "المجلة" لشهر يوليو، نتوقف عند 5 سيناريوهات لما بعد حرب غزة ورأي "الغزيين" بـ"اليوم التالي" واحتمالات الحرب بين "حزب الله" وإسرائيل، ووثائق عربية وأميركية لمستقبل قضية فلسطين والشرق الأوسط
فقد "الدفاع المدني" نصف طاقمه البشري ودمرت ما بين 70 إلى 80 في المئة من شاحناته، لكنه ظلّ يلبي نداءات الغزيين "بالإمكانات المتاحة" بعدما لم يلب أحد نداءه:
قسمت إسرائيل في المرحلتين الأولى والثانية قطاع غزة، وفصلت شماله عن وسطه وجنوبه ومنعت عودة النازحين، ومن المتوقع أن تركز على عمليات اقتحام محددة في المرحلة الثالثة للحرب
يتطرق الجنرال جوزيف فوتيل في الجزء الثاني من حوار "المجلة" معه إلى حرب غزة وتداعياتها، وإلى دوافع الاتفاق الدفاعي بين السعودية وأميركا، كما يتحدث عن مخاطر هجمات الحوثيين بالبحر الأحمر، والتحدي الصيني
نقطة انطلاق الحوار مع قائد "القيادة المركزية الأميركية" السابق كانت عسكرية صرف والدروس من المواجهة الأخيرة بين إسرائيل وإيران، لكن الحوار اتسع وتناول المشهد الإقليمي والدولي، فماذا قال؟ ما خلاصاته؟
أظهرت النسخة الجديدة من اتفاق وقف النار في غزة، التي قدمتها "حماس" واطلعت "المجلة" على مضمونها، تمسك الحركة بـ"رفع الحصار" ووقف كامل للنار وانسحاب إسرائيل، واشتراط دور لـ"أونروا" وإعمار غزة:
في كل مرة يتبادر الأمل بإمكان وقف القتال من خلال المفاوضات فإن فشلها يعمم التشاؤم وعلى نحو أشد من المرة السابقة، وهذه المرة هي الأصعب، باعتبار أن فشل المفاوضات يحصل في لحظة بلوغ الحرب ذروة تعقيداتها
في خضم الحرب المندلعة بين إسرائيل وإيران، التي تستخدم فيها مختلف تقنيات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الحربي على أنواعه، برز خبر تشغيل خدمة "ستارلينك" في سماء إيران.
يتسبب الاعتماد على تلك التقنية بمفارقة كبيرة، ففي الوقت الذي يعزز فيه الذكاء الاصطناعي من إنتاجيتنا يبدو أنه يُضعف في المقابل مهارتنا المعرفية ويوقعنا في فخ الكسل الذهني