الصحافة والصحافيون مادة مثيرة للاهتمام بالنسبة إلى السينما الغربية وهناك نوعان منها: نوع حول صحافيين يغطّون الحروب القائمة، وآخر عن صحافيين يغطون أحداثا في الجبهة الداخلية.
الفشل الذريع لإدارة بوش في محاولة إعادة تشكيل الشرق الأوسط– في أفغانستان والعراق وسوريا وإيران– جعل الإدارات اللاحقة جميعها، من أوباما إلى ترمب وبايدن، تتخلى عن الطموحات الإقليمية الكبرى
في حين احتفل قسم من الإٍسرائيليين بمقتل رئيس المكتب السياسي لـ "حماس" يحيى السنوار في اشتباك عسكري في قطاع غزة، لم يتمكن جزء آخر من إجبار نفسه على الاحتفال. هذه قراءة في المواقف المختلفة والأسباب
تعيش دور النشر في فلسطين ظروفا تختلف باختلاف المكان والظروف الاقتصادية والأمنية التي تعمل فيها. إلا أن الواقع الأشد قسوة الذي يعاني منه الناشرون هو في قطاع غزة.
لقد قررت "حماس" في هذه الحرب إحداث تغييرات جذرية في المجتمع الفلسطيني، لصالح رفض المقدمات التي أدت إلى ظهور الحركة نفسها، ويحتمل على المدى البعيد أن تفقد الحركة جاذبيتها أكثر بعد أن تزول آثار الحرب:
لطالما كانت دول الخليج سباقة في تقديم الدعم السياسي والمالي للدول العربية التي تعاني من الأزمات والحروب والصراعات، لا سيما الحروب الأهلية والتدهور الاقتصادي والمعيشي.