أجرت "المجلة" حوارا شاملا مع أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، تناول فيه خارطة الطريق لإنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة، والخلاف السياسي مع حركة "حماس"، وضرورة توفير الحماية الدولية للفلسطينيين
في الوقت الذي يُمنع فيه الأطفال وأُسرهم من الاحتفال بشهر رمضان، وقضاء طقوسهم التي اعتادوا عليها خلال السنوات الماضية، تستمر الحرب الإسرائيلية، في سرقة ابتسامتهم وأحلامهم وآمالهم، كما سرقت أحبابهم
الفلسطينيون على مفترق طرق، فإما الاندثار نهائيا كجماعة وطنية واحدة وإما الانطلاق نحو التصرف كشعب متماسك تقوده قيادات تليق به وتستطيع صياغة مستقبل أو على الأقل طريق واضح نحو المستقبل
ما تقترحه الكاتبة والمترجمة الفلسطينية ريم غنايم في كتاب "الوصايا" الصادر حديثا عن "دار مرفأ" في بيروت والذي يضم وصايا كتاب وشعراء من غزة يعيشون لحظة تبدد الوجود، يغاير الشائع في كتابة الوصايا.
هناك شخص واحد من تلك المرحلة، كان متصلا بموضوع كوهين، من الممكن أن يعرف مكان دفنه، وهو سعيد جاويش، رئيس مجموعة المداهمة التي ألقت القبض عليه في 24 يناير 1965، وهو لايزال على قيد الحياة
الفشل في استثمار فرصة مؤتمر بغداد لإطلاق حوار عربي جاد حول أفضل السبل لمعالجة قضايا الأمن العربي، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، سيعود بالضرر على كل دولة عربية بلا استثناء