مع استمرار حرب غزة، التقت "المجلة" المؤرخ الفلسطيني الأميركي د. رشيد الخالدي، وحاورته حول رؤيته لهذه الحرب والتغيرات التي أحدثتها على مستوى العالم ومستقبل القضية الفلسطينية.
لقد شكلت حرب الأنفاق دائما واحدة من أكثر أشكال القتال فتكا وتعقيدا، وقد فشلت الوسائل المستخدمة للحد من دورها، بما في ذلك طائرات "B-52"، وقاذفات اللهب، والأسلحة الحرارية، والقنابل الخارقة للتحصينات
كتاب "سردية الجرح الفلسطيني.. تحليل للسياسة الحيوية الإسرائيلية"، صادر عن دار "رياض الريس للكتب والنشر"، في يناير عام 2020. أعادت الدار أخيرا نشره عقب اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
بعد خروجها إلى مصر دون بقية العائلة التي فرقتها الحرب، عادت "داليا" إلى غزة بالرغم من الحرب وأهوالها لكنها الآن تفكر بالسفر مجددا مع كامل عائلتها، كخيار وحيد...
العرب لن يكونوا أبدا جسرا لتصفية القضية الفلسطينية، ولن ينحازوا إلا إلى جانب الشعب الفلسطيني الذي يقبع تحت نير الاحتلال، وإلى جانب حقوقه التاريخية التي يعترف بها العالم أجمع وتنكرها عليهم إسرائيل
يرتفع الإنفاق الحكومي الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول بشكل متواصل مع الحاجة إلى تمويل نفقات حرب غزة وتضاعف عجز الموازنة، وثمة اقتراحات باقفال وزارات زائدة على الحاجة لمعالجة العجز.
تعقيدات القوى العسكرية والدينية وفي السويداء تفاوت وجهات النظر فيها يعكس أن المحافظة ليست موحّدة في موقفها أو توجهاتها، سواء على المستوى العسكري أو الديني
حرب السودان ليست "حرب بالوكالة"، وإيران مُنيت بهزيمة استراتيجية كبيرة، وعلى الرغم من صعوبة إطلاق أحكام مسبقة على خطوات الرئيس ترمب التالية، يبدو جليا أن رؤيته ليست شرق أوسطية. إنها رؤية أميركية
هل يمكن القول إن الظواهر الثقافية الأحدث لم تأخذ حقها البحثي مقارنة بالأقدم نسبيا؟ يؤيد ذلك استنتاج الباحث الأميركي آندرو سايمون في كتابه "إعلام الجماهير... ثقافة الكاسيت في مصر".