لا حديث للناس في مدينة رفح، حاليا، سوى عن التهديد الإسرائيلي المعلن أخيرا باجتياح المدينة الحدودية الواقعة أقصى جنوب فلسطين، وقد نزح إليها أكثر من مليون وأربعمئة ألف فلسطيني خلال الحرب.
تحصي المنصة الوطنية للإنذار المبكر في لبنان، 2447 اعتداء إسرائيليا على جنوب البلاد، منذ تاريخ 7 أكتوبر 2023 لغاية 1 يناير 2024. وخلال تلك المدة، حرق الجيش الاسرائيلي 800 هكتار من الأرض.
تسارعت مؤشرات التصعيد على الحدود اللبنانية بين "حزب الله" وإسرائيل وسط مخاوف لبنانية وغربية من توسع رقعة المواجهات بعد سلسلة هجمات لمسيرات إسرائيلية نحو العمق اللبناني
تعرضت "الأونروا" وعملياتها المنقذة للحياة منذ 26 يناير/كانون الثاني لتهديد وجودي. فقد اتهمت إسرائيل 12 من موظفي الوكالة بالمشاركة في عمليات اختطاف وقتل في أثناء غارة السابع من أكتوبر/تشرين الأول
يبدو لافتا الاستعداد المتزامن، البريطاني- الأميركي، للاعتراف بدولة فلسطينية قابلة للحياة، من دون الإشارة إلى ربط هذا الاعتراف بموافقة إسرائيل على إقامة هذه الدولة
يتناول بِن وايت المواضيع الأساسية في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي: معاملة الفلسطينيين داخل إسرائيل نفسها وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة، ولماذا يرفض الفلسطينيون فكرة "الدولة اليهودية".