قصة غلاف "المجلة" لشهر مايو/أيار، هي "حماس" بعد غزة. ننشر مقالات عن مستقبل التنظيم الذي وضع المنطقة على فوهة البركان وسيناريوهات "حماس" الجديدة ومنعكسات ذلك:
اهتمام أميركا بإسرائيل يعود إلى عقد الستينات، ويقوم بشكل أساسي على اعتبارات تتعلق بالمصالح السياسية والاعتبارات الثقافية وأحيانا بقناعات فردية لشخصيات سياسية وليس على هيمنة إسرائيلية أو "يهودية"
دعا الجيش الإسرائيلي الإثنين سكان مناطق شرق رفح جنوب غزة، الى إخلائها في عملية تشمل 100 ألف شخص، ما اعتبرته "حماس" تطورا خطرا،قد يمهد لاجتياح المدينة التي تضم أعدادا كبيرة من النازحين على حدود مصر
منذ بداية نشاط خليل الوزير السياسي من قطاع غزة منتصف خمسينات القرن العشرين، كان الرجل يشكل خطرا حقيقيا بالنسبة لإسرائيل. كان خطيبا مفوها، ومفكرا استراتيجيا، وصاحب مشروع وطني طموح
إذا كانت "حماس" تطمح لاتفاق مع إسرائيل يناسب شروط بقائها كما في المرات السابقة، فإن حلفاءها في "المحور" يريدون أيضا إبرام صفقات مباشرة مع الأميركيين وغير مباشرة مع الإسرائيليين تسعفهم في بسط نفوذهم
تشير التكتيكات العسكرية الإسرائيلية الحازمة والاستفزازية في سوريا، ومؤخرا في العراق ولبنان، إلى تحول أحادي الجانب في الاتفاقات غير الرسمية الطويلة الأمد مع خصومها المتحالفين مع إيران
القمة العربية تعقد في المنامة عاصمة البحرين في 16 مايو/أيار، في وقت تواجه الدول العربية عددا غير مسبوق من التحديات الأمنية، على مستويات متباينة ومن شتى الاتجاهات:
كانت حرب غزة وقضية فلسطين، ملفا رئيسا في القمة العربية في البحرين في 16 مايو. من سيتصدى لمهمة إعمار غزة التي مسحتها الحرب؟ هل هذا الهدف متاح من دون اتفاق شامل للصراع وسلام مستدام؟
عندما نتحدث عن "مهرجان كان السينمائي" وجادة "الكروازيت" في شهر مايو، فإننا نتحدث عن العرس السينمائي السنوي الأهم، الكرنفال الذي يدشن السينمائيون فيه أمجادهم.
تتضمن منصات وسائل التواصل الاجتماعي تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تعمل خوارزمياتها على جمع البيانات الشخصية وتحليلها لأهداف شتى، منها بهدف التسويق، أو الاحتيال والترهيب. خصوصية المستخدم عبرها مهددة.