أثار قرار الولايات المتحدة فرض عقوبات على برنامج الصواريخ الباليستية الباكستاني صدمة اجتاحت إسلام آباد، وسلّط الضوء على التحولات الجيوسياسية في جنوب آسيا
لم ينتظر الرئيس دونالد ترمب دخوله البيت الأبيض ليطلق تهديداته من الصين والمكسيك إلى كندا وأوروبا، فإلى قناة بنما وجزيرة غرينلاند، ساعيا للسيطرة على الأولى وامتلاك الثانية بذريعة حماية الأمن القومي.
تواجه تلك الإدارة مستقبلًا غامضًا وتتأهب لموجة من التغييرات الجوهرية في السياسات الصحية مع تولي إدارة ترمب الثانية زمام الأمور، وسط مخاوف من اضطرابات كبيرة تؤثر على أداء الوكالة
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟
التركيبة السكانية في الولايات المتحدة آخذه في التغير، إذ انخفضت النسبة المئوية للأميركيين البيض الذين شكّلوا قاعدة الجمهوريين من العدد الإجمالي للسكان.
ثمة شعور أميركي مبرر بأن الشرق الأوسط بإزاء تحول كبير مفيد لواشنطن، قد لا يحصل وترتد الأشياء إلى ما هو أسوأ في حال غياب الولايات المتحدة عن هذا التحول ورفضها المساهمة في إنضاجه وإكماله
نجح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب في جذب تعاطف رؤساء الشركات خلال حملته الانتخابية بـ"جزرة" الخفوضات الضريبية ورفع آمال "وول ستريت" بتنفيذ وعوده في شأنها. ماذا بعد فوزه؟
قال مسؤول مطلع على مفاوضات هدنة غزة لـ "المجلة" الإثنين، ان المفاوضات عبر الوسطاء القطريين والمصريين استؤنفت في الدوحة لمناقشة تعديلات "حماس" عشية لقاء ترمب - نتنياهو في واشنطن مساء اليوم: