بعدما تناولت الحلقة الأولى، رفض حافظ الأسد إخراج قواته من بيروت ودخول الجيش اللبناني إليها، ومفاجأة وصول آرئيل شارون إلى سراي بعبدا، تعرض الحلقة الثانية تصاعد الحملات بين ياسر عرفات والأسد:
ثلاث مقدمات سياسية حدثت في العراق خلال الشهرين الماضيين أثارت في مجموعها هواجس إيران بشأن "استقرار الوضع الداخلي في العراق"، وتاليا إمكانية خروجه عن سيطرة إيران
قد تتطور إيران من كونها نظاما عسكريا دينيا هجينا، إلى نظام عسكري أكثر. وقد يعني ذلك تراجع النزعة الدينية المحافظة في الداخل، فيما قد يعني مزيدا من العداء نحو الخارج
يحمل حضور الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، دلالة خاصة في ظل رأيه المعبر عن إجماع دولي وغربي يتسق مع الفهم العربي بضرورة إيجاد حل سياسي أوسع ودائم للقضية الفلسطينية
في الحلقة الأولى من الوثائق السرية عن خروج ياسر عرفات ومقاتليه من بيروت في عام 1982، آرئيل شارون في سرايا بعبدا...ماذا طلبت إسرائيل من سوريا عبر ضابط الارتباط اللبناني؟ وماذا كان رد حافظ الأسد؟
الحادثة تقدم مجموعة من المؤشرات حول حقائق وظروف وشكل الحياة العامة في ايران، وتثير اسئلة حول نوعية الحادثة نفسها، من كونها فعلاً متقصداً ناتجاً عن "مؤامرة" داخلية أو خارجية، أم مجرد خطأ فني تقني
الشروط التي حددها بيني غانتس تصب في سياق مطالب يوآف غالانت وتتضمن بذل الجهد لخلق بديل عن حكم "حماس" للقطاع، من خلال تشكيل آلية حكم يشارك فيها الأميركيون والأوروبيون والعرب إضافة إلى عناصر فلسطينية
لا يمكن إنكار ما تفرضه الأعداد الكبيرة من اللاجئين السوريين من تحديات على لبنان، ولا سيما في سياق الأزمة المالية الحالية، إلا أن هذه التحديات لا تعفي لبنان من التزاماته القانونية
بعد تصريحات كمال خرازي كبير مستشاري المرشد الإيراني حول إمكان تغيير طهران عقيدتها النووية، قيل إن الفترة بين صدور الإذن وإجراء أول اختبار للأسلحة النووية تستغرق أسبوعا واحدا
تشابهات كثيرة بين حرب غزة وحصار بيروت في 1982، وتوقعات بخروج قادة "حماس" من القطاع كما خرج عرفات من العاصمة اللبنانية. تنتهي "المجلة" من نشر 5 حلقات استنادا الى وثائق ومحاضر سرية تختلف عما كُتب سابقا:
تترأس السعودية وفرنسا المؤتمر الدولي لتنفيذ "حل الدولتين" في نيويورك يومي 28 و29 يوليو/تموز وسط توقعات باعتراف 10 دول بدولة فلسطين. ماذا يعني ذلك لإطلاق المسار السياسي وتنفيذه؟