ما عاد ينفع ضرب مواعيد لانتهاء الحرب ما دامت قد تحوّلت إلى مصلحة استراتيجية وشخصية ليس لنتنياهو وحسب بل لجميع أطرافها، وكل ذلك على حساب الحلقة الأضعف في الصراع، أي الفلسطينيين
طالما كانت سياسة "القتل المستهدف" مثيرة للجدل، فتصفها منظمات حقوقية بأنها "عمليات قتل خارج نطاق القانون وجرائم حرب"، بينما تصفها إسرائيل بأنها "مشروعة لوأد هجمات محتملة في المهد". هنا قائمة بابرز شخصيات فلسطينية اغتالتهم تل أبيب:
في تغطية خاصة عن ليبيا، هذا البلد الممزق سياسيا والمكتوي بنيران حرب أهلية أذكتها أطراف خارجية، تنشر "المجلة" مجموعة من المقالات تسلط الضوء على صراع المال في أكبر مصدر للنفط في أفريقيا
بسيط مثل خطوطه الحادة والملساء التي تذكر بالمحفورات الخشبية، ومرهف مثل تلك الموسيقى الشعبية التي تتخلل زخارفه. ذلك هو الفنان التشكيلي المصري حلمي التوني الذي توفي صباح السبت الماضي.
في نهاية عام 2017، أعلن صدام حفتر النهاية الرمزية للحرب في بنغازي بطريقة مماثلة للنهاية الرمزية لثورة عام 2011. وفي الفترة الأخيرة برز دوره أكثر. من هو؟ وكيف صعد؟
هل انتهى دور "الثعلب" محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، الرجل القوي حتى وقت قريب؟ هل دفع ثمن تحالفاته الجديدة، وتحوله من أميركا الى المعسكر الشرقي، أم هي مجرد محطة جديدة وسيعود كعادته؟
كيف يمكن تجاوز عقدة 2019، حيث تدنت مشاركة الناخبين في الانتخابات الرئاسية السابقة، وبلغت 39.93 في المئة وهي أدنى نسبة على الإطلاق في تاريخ الانتخابات التعددية في البلاد