يطرح "بيان الـ110" تساؤلات حول ما إذا كان يعكس صعودا لجيل الشباب في "التيار الإصلاحي"، أم يؤشر إلى انقسام في صفوفه، على خلفية دعوة جهات إصلاحية لعدم المشاركة في الانتخابات
لما كانت الحكومات نفسها مضعضعة اقتصاديا وتستند على جيش محدود الإمكانيات، استعانت بالقبائل والسكان المحليين في القتال، ولاحقا انتهى الأمر إلى تكوين ميليشيات وجيوش موازية للجيش السوداني
معاناة شديدة لأصحاب الأمراض المزمنة في غزة، سواء مرض السرطان أو الضغط أو القلب أو السكري، وحتى من يعانون من فشل كلوي وبحاجة إلى إجراء غسيل كلوي في المستشفيات والحصول على أدوية وعلاج
لا غرابة في أن تؤدي الحرب في غزة إلى انتكاسة عملية السلام وفرص الوحدة الإقليمية وتأجيل التوصل لاتفاقات دائمة ومصالحة، لكن لاتلغي إمكانية تحقيق هذه الأهداف. لعل اللحظة تمثل فرصة يمكن للأطراف أن تنتهزها
تصعيد حسن نصرالله يحمل هدفا مزدوجا، فهو يريد الضغط على إسرائيل في سياق المفاوضات الجارية مع "حماس"، وثنيها عن التفكير في الفصل بين جبهتي غزة ولبنان في حال تم التوصل إلى اتفاق تهدئة جديد
أعلنت أميركا تحالف "حارس الازدهار" لحماية الملاحة في البحر الأحمر في ديسمبر، بمساهمة 9 شركاء بينهم 5 أوروبيين، لكن ماذا عن دورهم في استهداف "الحوثيين"؟
تشكل الأجندة التوسعية لـ"داعش" تهديدا متزايدا لدول العالم الإسلامي وشركائها الدوليين إذ أن فكرة "الخلافة" العابرة للحدود تجعل منه تنظيما يتطلع لإقامة دولة لا تعترف بالقانون الدولي
الغواية التي يطاردها الباحث الموسيقي فادي العبد الله في كتابه "في إثر الغواية" الصادر حديثا عن دار "الكتب خان" في مصر، لا تُدرك لأنها لا تنتهي، ولا تني تتشكل وتتماوج وتهتز
ليس هناك ما قد نصف به ديوان "فلسطينياذا" الشعري للشاعر الفلسطيني الأردني علي العامري الصادر عن "منشورات الأهلية"، إلا بوصفه كتابا صدر من القلب ودخل قلوب جميع من حظي بقراءته.
الكلمة مزيج حروف يوصل رسالة هي المعنى، لكن هذا التعريف أضحى اليوم بديهيا لدرجة أننا ننسى أصوله الثورية. بدأت رحلة الكلمة قبل أزيد من أربعة آلاف عام في الشرق الأدنى القديم، حيث ظهرت أول أبجدية معروفة.