أثار عرض مسلسل "الحشاشين" في موسم رمضان، جملة من ردود الفعل، لكن أحدا لم يعترض على الخلط الغريب بين شخصيتين تاريخيتين، وتجيير سيرة أحدهما لخدمة الآخر، بطريقة بعيدة أشد البعد عن أي منطق.
أثنى البعض على مسلسل "الحشاشين"، فيما قال آخرون أنه وقع في أخطاء تاريخية وانتقدوا اعتماده اللهجة المصرية. لكن من هم "الحشاشون"؟ ومن هو حسن الصبّاح الذي يؤدي شخصيته الفنان المصري كريم عبد العزيز؟
هل هناك حقا أزمة ثقافية تقف وراء ضعف الدراما العربية، أم فجوة بين صنّاع الدراما والأوساط الأدبية؟ وما تأثير ذلك على الهوية الثقافية العربية؟ وما دور شبكات التواصل والأجيال الناشئة؟
على الرغم من أن دخول المرأة على صناعة الدراما، كتابة وإخراجا، ليس بالجديد، إلا أن جيلا جديدا من الكاتبات بدأ يحصد ثمار سنوات من التغيير، ويضع بصمته على المشهد الدرامي العربي.
يندرج مسلسل "الصفارة" من بطولة الممثل المصري أحمد أمين في عداد فانتازيا السفر عبر الزمن، وهو مقتبس من رواية "صوت الرعد" للكاتب الأميركي راي برادبوري المنشورة عام 1952.
تملأ المسلسلات الخليجية زاوية فارغة لطالما شكلت ثغرة بارزة في الدراما العربية، إذ تركز في غالبيتها على العصرنة وجيل الشباب والتفاعلات على شبكات التواصل الاجتماعي.rn
تقدّم الرواية التي أعلن فوز كاتبها بالجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر)، صوتا جديدا ومختلفا في الرواية الفلسطينية والعربية عبر فيها عن قضيته وتشتت الهوية
ربما تكون طبيعة التعامل مع المنظمة التي تصنفها تركيا بالإرهابية هي الخاصرة الرخوة في التقدم نحو الأمام لتنفيذ اتفاق الإطار الاستراتيجي بين بغداد وأنقرة
لم ينجح "الحوار" الاقتصادي الذي جمع الرئيس السوري بشار الأسد بخبراء اقتصاديين في تظهير رؤية اقتصادية ناجعة لسوريا، بل كرس "الليبيرالية المشوهة" التي تلغي دعم سلع وخدمات أساسية وتمعن في إفقار السوريين.