مع تصاعد الضغوط في الولايات المتحدة من أجل "بذل المزيد" لردع الهجمات التي يُزعم أنها مدعومة من إيران، تبدو الفصائل المسلحة العراقية أكثر انقساما من أي وقت مضى
انطلق برنامج مهرجان البحر الأحمر السينمائي في اليومين الثاني والثالث، بالعروض الأولية من منطقة الشرق الأوسط، شملت أعمالا مميزة منها الفيلم الإيراني "الثلوج الأخيرة"، وفيلم "الأحد" من أوزبكستان.
ان ثمة وعيا متزايدا في مختلف أنحاء الشرق الأوسط بأن الاستقرار والازدهار في منطقة الخليج يصب في مصلحة الدول العربية كافة، ولا سيما في وقت تعاني فيه الكثير من هذه الدول على المستوى الاقتصادي
تقضي الواقعية بالاعتراف بأن العمليات في الجنوب اللبناني والعراق وسوريا لا ترقى إلى مستوى تخفيف الضغط عن غزة، وأن ما يجري ليس سوى رسائل إيرانية موجّهة للولايات المتحدة عبر أذرعها
لندن- أعلنت هيئة الانتخابات في إيران يوم العاشر من نوفمبر/تشرين الثاني انتهاء النظر في أوراق مقدمي طلبات الترشح في الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها مطلع شهر مارس/آذار 2024. وانعكست قضية إقصاء عدد…
"إذا استمر النهج العالمي على هذا النحو فإن حقوق الإنسان تفقد قيمتها وتتحول إلى مجرد تعاليم جيدة على الورق تعودت عليها آذان منتهكي حقوق الإنسان الذين يعتبرونها طنين بعوض مزعج لا يردعهم"
التهديدات باستهداف المصالح والقواعد العسكرية الأميركية في العراق صدرت تباعا من عدد من السياسيين والقادة العسكريين "الولائيين" العراقيين، وإن كانوا يربطون ذلك بتدخل الولايات المتحدة لصالح إسرائيل
حسب سردية إيران، يبدأ التاريخ مع قبض الخميني على السلطة. أما المقاومة الحقيقية لـ"الشيطان الأكبر والشيطان الأصغر" فقد بدأت مع "الحرس الثوري" وفصيله اللبناني "حزب الله"
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟