أكثر من عشر سنوات من الحرب، حوّلت حمص من مدينة الضحك والخفّة، إلى مدينة التجهّم والحزن. خالد خليفة يكتب ذكرياته عن هذه المدينة التي لا تشبه سواها.
حمص
اكتشف آخر التغطيات في عالم حمص
للتسجيل في النشرة البريدية الاسبوعية
احصل على أفضل ما تقدمه "المجلة" مباشرة الى بريدك.
تخضع اشتراكات الرسائل الإخبارية الخاصة بك لقواعد الخصوصية والشروط الخاصة بـ “المجلة".