هل تُقنع فكرة السلام بالقوة لجنة حكماء نوبل ليكون الرئيس دونالد ترمب رابع رئيس أميركي يحصل على التتويج العالمي، بعدما نجح في وقف الحرب بين إسرائيل وإيران، كما يُتقن إدارة مفاوضات التعريفات الجمركية؟
وضع موقع مصر الحدودي مع حروب الإقليم، البلاد تحت أعباء تدفق اللاجئين ما تسبب في تضاعف أزمة السكن والإيجارات وتراجع الخدمات، وأثار حفيظة المواطنين، مطالبين بضبط اللجوء:
تتجه السعودية والمغرب نحو تكامل صناعي استراتيجي غير مسبوق يشمل صناعة السيارات والبطاريات، والأسمدة الفوسفاتية، والطاقات المتجددة، والتقدم التكنولوجي، وكذلك تبادل الخبرات وتنويع الاستثمارات.
روسيا بخير وجهة فاعلة رئيسة في الاقتصاد العالمي على الرغم من العقوبات والحصار، اقتصادها رابع أكبر اقتصاد في العالم بناء على معيار تعادل القوة الشرائية، باعتراف البنك الدولي.
دفع القطاع الزراعي في جنوب لبنان ثمنا باهظا لحرب "المشاغلة" الدائرة على طول الحدود، آلاف الدونمات من الأراضي المحروقة، القذائف الفوسفورية ستترك سموما لسنوات طويلة، والخسائر تجاوزت ملياري دولار.
شهدت الديموغرافيا على مر العقود تحولات في الدول المتقدمة والنامية، وحاليا تعاني دول صناعية كبرى من تراجع النمو السكاني ومعدلات الخصوبة بسبب تغير أنماط المعيشة، وهذا ما ينذر بأزمات اقتصادية.
تمضي السعودية في رحلة توطين صناعة الرقائق وأشباه الموصلات الإلكترونية في مسار ثابت، بما يعكس "رؤية 2030"، وتصميم مبادرات المملكة واستثماراتها على المنافسة في السباق للصناعات التكنولوجية الدقيقة.
جمعية مؤسسة القرض الحسن ليست كما تبدو، فهي لا تراعي الشروط الشرعية كما يدعي الأمين العام "حزب الله"، وليست عصية على الاهتزاز والابتزاز، وقد تكرس بممارساتها "الآثمة" وضع لبنان على اللائحة الرمادية.
الأسس القوية للاقتصاد الإسرائيلي، والدعم المستمر من الولايات المتحدة، يجعلان إسرائيل، وعلى الرغم من خسائرها، أقل قلقا بشأن التداعيات الاقتصادية للحرب التي طالت في غزة وعلى حدودها الشمالية.
سيعود نجاح دول الخليج في مساعيها لتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة بالفائدة على معظم دول الشرق الأوسط ، غير أن تجاوز أي "مطبات" في طريق هذه الرحلة يتطلب جهدا كبيرا وسياسات مرنة خليجيا.
دفعت برودة العلاقات التونسية مع أوروبا وأميركا إلى توجه الرئيس قيس سعيد إلى الحضن الصيني، بعد الروسي، لتعزيز الشراكات والاستثمارات. فماذا تحمل هذه الاستدارة شرقا، وهل تشكل بديلا من الغرب؟
"وقف النار" ليس إلا تسمية، فـ "حرب الظل" التي كانت قائمة قبل أن تقصف إيران، إسرائيل بصواريخ العام الماضي، ستتحول إلى حرب هجينة تتخللها موجات عنف مباشر ، مع احتمال بأن يتطور حادث صغير لمواجهة شاملة
تتحول دول منطقة الساحل وبلدان جنوب الصحراء، في القارة الأفريقية، إلى ساحة مركزية في صراع النفوذ العالمي على الثروات. فالمعادن النادرة لم تعد مجرد موارد اقتصادية، بل أضحت أوراق ضغط جيوسياسي.