تقود التوجهات الجديدة للسياسة الاقتصادية السورية نحو بناء أسس استراتيجية، لتعزيز الإنتاج الزراعي والصناعي والخدمات لتحقيق موارد مهمة للموازنة العامة، وتصويب ميزان المدفوعات.
التفاوت بين المرأة والرجل في سوق العمل محور بحث لكلوديا غولدن الذي نالت على إثره جائزة نوبل للاقتصاد هذه السنة، إلا أن المساواة الاقتصادية بين الجنسين تتطلب نظرة أعمق إلى داخل الأسر وحصة المرأة فيها.
هناك سباق محموم جديد للاستثمار في أفريقيا التي تملك 30 في المئة من احتياطيات المعادن في العالم، و40 % من احتياطيات الذهب، وفيها الكوبالت واليورانيوم والبلاتين، ومنتج رئيس للكروم، والمنغنيز والألماس.
لم تعد روسيا مغرية للعمال من أرمينيا وأوزبكستان وطاجيكستان وغيرها من دول آسيا الوسطى، السبب تراجع قيمة الروبل، ارتفاع إيجارات الشقق، ناهيك عن احتمالات انتهاء بعض العمال مقاتلين على الجبهة الأوكرانية.
تُعَد الصين أكبر شريك لأفريقيا على صعيد التجارة، والديون السيادية، وتوفير الاستثمار الأجنبي، وتطوير البنى التحتية، والاستثمار في الطاقة المتجددة، وهي توفر ما يقرب من نصف الهواتف الذكية في أفريقيا.
تدفع السياحة دائماً ضريبة الأزمات والتوترات الدولية والإقليمية السياسية والأمنية خصوصا، ويُعَدّ القطاع السياحي عموماً الأكثر حساسية بين القطاعات الاقتصادية تجاه الحروب والأحداث المختلفة، مما ينعكس…
لا حساب يفوق الكلفة البشرية والانسانية الهائلة لحرب غزة، لكن اضافة اليها هناك خسائر فادحة وتداعيات اقتصادية تشمل منطقة الشرق الاوسط، ويمكن أن تكون متفاقمة وغير قابلة للتصحيح.
تضرر الاقتصاد الليبي من الصراع، ومن وباء "كوفيد- 19"، وتأثير الهجوم الروسي على أوكرانيا، فضلا عن تحديات مستقبلية تتعلق بإعادة إعمار مدينة درنة شرقي البلاد.
تساهم الآلة الإعلامية الغربية والأوروبية خصوصا من خلال تشويه واقع ما يدور في غزة وشيطنة المسلمين، في تأجيج الصراع والتأثير سلبا على أمزجة المستثمرين والاقتصاد في العالم.
نشرت "المجلة" ست حلقات من وثائق سورية عن الدخول الى لبنان بـ"ضوء أخضر" أميركي نقله الملك حسين، وصمت إسرائيلي وغضب سوفياتي، والمحاضر السرية للقاءات حافظ الأسد والزعيم الدرزي جنبلاط قبل اغتياله في 1977
"ما ينقص هو غياب خطة شمولية، وافتقاد لمراعاة الواقعية في السياسات المطروحة. فكرة طرد سكان غزة وترحيلهم وتحويل غزة إلى "مدن إنسانية"، مثلا، هي بالحد الأدنى غير قانونية في أساسها"