في ظل التغيرات الاجتماعية السريعة في تونس، والمتسارعة خاصة بعد ثورة 2011 المقترنة بتحولات لغوية، تقدم الإعلانات المرئية والمكتوبة صورة عن الوضع اللغوي في البلاد.

تخيل أنك صادفت شبيها لك، شخصا يُطابقك في المظهر تماما، فكيف سيكون رد فعلك؟ وما الذي ستفعله؟ هل ستشعر بالدهشة؟ أم بشيء من الخوف؟ هل ستشيح بوجهك عنه وتتابع سيرك متحاشيا إياه؟

قبل أن نقرأ خبر رحيله أول أمس، كان المرض أجبر الشاعر العُماني زاهر الغافري على الانزواء. اختفت صوره المألوفة. لم يعد يتصل كعادته بأصدقائه في أوقات يختارها هو كي يحدثهم عن جديده وأسفاره وشغفه بالشعر.

يتساءل عالم الإناسة دافيد لوبروتون في كتابه الأخير "كيف سيغدو العالم حينما يحل "تواصل تبادل المعلومات" محل "تجاذب أطراف الحديث"؟

تبدو العلاقة بين الأدب والفن علاقة جدلية طويلة من التأثّر المتبادل الذي يحمّل فيه كل من الطرفين للآخر الفضل في الانتشار والديمومة.

على الرغم من اكتشاف مواقع أخرى لفنون الصخر في العالم، إلا أن النقوش الصخرية المكتشفة في حائل بالمملكة العربية السعودية، تدعو إلى دراسات متجددة.

يتناول شعراء الحداثة، والأدباء بشكل عام، موضوع الميتافيزيقا باعتباره الأهم والأكثر حظوة لديهم، بل يتسرّب إلى مواضيعهم الأخرى عند تصورهم لوجودهم بمحاذاة وجود الأشياء وكثرتها.

تستعرض رواية "شطوب في المرآة" (دار الرافدين) للكاتبة والصحافية اللبنانية دلال قنديل، تاريخ مجتمع جنوب لبنان الحديث عبر قرية مفترضة تدعى عين الجبل.

"الأدب يعيد الحياة إلى التجربة ويعتمد على المتعة الأبدية للفضول"، تقول الكاتبة جيني إربنبيك المولودة في 1967 والتي نالت عن روايتها الأخيرة "كايروس" جائزة بوكر الدولية لهذا العام.

في صالة لمعارض أعمال من الفنون التشكيلية المعاصرة في وسط أمستردام، تعرض الفنانة الهولندية أنيت هاك أعمالها وتصاميمها الفنية، بعدما تركت عملها في تصميم الرسوم والألوان على الأقمشة الصناعية وورق الجدران