منذ تسعينات القرن الماضي، يصل بيروت بمطارها طريقان اثنان يمران في ضاحيتها الجنوبية، التي نشأ فيها "حزب الله" السري في الثمانينات، وجعلها منذ التسعينات معقله الأمني والجماهيري، ثم السياسي
لا تسير "حرب الجنرالين" لصالح السودانيين وسط صعوبات اقتصادية ومعاناة إنسانية، ويتفق الجميع على أن ما قبل مفاوضات جنيف المقررة في 14 أغسطس، لن يكون كما بعدها بصرف النظر عن نتائجها والمشاركين فيها:
منذ بداية الحرب الروسية- الأوكرانية عام 2022، قدمت طهران آلاف الطائرات دون طيار من نوع "شاهد" إلى موسكو لكن مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تتطلع طهران إلى المزيد من الدعم العسكري الروسي
تقول طهران إنّ أولويتها هي وقف إطلاق النار في غزة، مع تمسكها بـ"حق" الرد على اغيتال إسماعيل هنية. ماذا يعني هذا الموقف في هذه اللحظة بالذات؟ هل هو مناورة إيرانية أم ملاقاة لعرض الهدنة الأميركي؟
لم يكن القصف الإسرائيلي لمدرسة "التابعين" في غزة المرة الأولى التي تُستهدف فيها مراكز الإيواء والمدارس الفلسطينية. فعلى امتداد الشهور الماضية سقط مئات من الضحايا المدنيين بعد استهداف مراكز لجوئهم
يتزايد استخدام المسيرات لتهريب المخدرات فضلا عن الأسلحة والمتفجرات من سوريا إلى الأردن في تطور غير مسبوق يهدد أمنه القومي، وهو ما يستدعي تعزيز قدرات عمان التقنية والاستخبارية لمواجهة هذا التحدي.
جولة جديدة من المفاوضات بين طرفي حرب السودان، هذه المرة في سويسرا برعاية أميركية، وسط صراع دموي ومعاناة انسانية منذ أكثر من عام. هل تنجح هذه المفاوضات؟ ما سر استخدام واشنطن لغة أقل حدة مع البرهان؟
تنقسم الآراء في طهران بين من يدعو إلى رد قاس على إسرائيل انتقاما لاغتيال إسماعيل هنية في طهران، وبين من يدعو إلى "الاعتدال" وتبني سياسة "لا للمساومة ولا للحرب"، فأي رأي يرجح في النهاية؟
توترات كبيرة وانقسامات عميقة واستقطاب متزايد في السياسة البنغالية بعد الإطاحة برئيسة الوزراء الشيخة حسينة، ولجوئها إلى الهند، وهو ما يطرح أسئلة كثيرة عن مستقبل بنغلادش ومستقبل علاقاتها مع الهند.
هناك من يرى أن خيار "حماس" جعل السنوار رئيسها تحد لإسرائيل وإصرار على القتال، أو أنه يتلاءم مع رغبة "محور الممانعة" ويقطع الطريق على مشعل. أي خيار ستثبته الأيام؟ وما مصير السنوار و"حماس"؟
سنوات مديدة من التوتر والانقسام داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان على وقع الانقسام الفلسطيني في غزة ورام الله وصراع النفوذ بين الفصائل وبين الأحياء، كأن الحرب الآن تبدّل المشهد نسبيا، لكن إلى متى؟