فعلها إيلون ماسك أخيرا. ها هو محبوبه حرف "X" صار شعار "تويتر" وطار العصفور الأزرق الى غير رجعة. هل ينجح رهانه على تطبيق "كل شيء" الذكي، أم سيغرق نفسه في دوامة جديدة تطيح بـ 44 مليار دولار.
تؤثر الجاذبية على الزمن وتتسبب في تمدده أو انكماشه، فالوقت يمر أبطأ أو أسرع طبقًا لموقعه من الأجسام الكبيرة كالكواكب والنجوم؛ ويمكن لدوائرنا وخلايانا العصبية أن تُمدد أو تضغط تجربتنا الذاتية للوقت.
تستعد الجامعات في العالم لوضع منهجية للتعامل مع الذكاء الاصطناعي التوليدي في الفصول الدراسية المقبلة، يأسف الأساتذة لاندثار التعليم التقليدي ويصفون التكنولوجيا الجديدة بـ"الطاعون".
ما الجديد الذي يحمله تطبيق "ثريدز" مقارنة بـ "تويتر" ليحصد مئة مليون مستخدم في خمسة أيام؟ هل إطلاقه تجسيد للعداوة التكنولوجية والشخصية بين إيلون ماسك ومارك زوكربيرغ أم مجرد معركة إعلانات وإيرادات.
تحفز الحاجة لمكافحة تداعيات تغير المناخ، تواصل الجهود العالمية والأبحاث العلمية لتطوير تقنيات تنقية ثاني أكسيد الكربون وتحويله إلى وقود أخضر بأقل كلفة ممكنة، من بينها استخدام الطاقة الشمسية.
يتوقف نجاح "أبل فيجن برو" على الوفاء بوعودها وتقديم تجربة مقنعة لأحلام المستهلك وتطلعاته، ومع منافسة "ميتا" في تكنولوجيا الواقعين المعزز والافتراضي، وفي الجودة والأسعار، بأي عيون سننظر الى المستقبل.
حكاية العرب مع السماء والنجوم، قصة عميقة تتجلى بصور بديعة متنوعة، بدأت تلك العلاقة بالحاجة والضرورة، ثم ارتبطت بالشعر والأدب والخيال والأسطورة، ثم تحولت إلى فضاء لتطور العلوم والمعرفة، وانطلاق النهضة.
في اللحظة التاريخية التي صنعتها السعودية في رحلة "نحو الفضاء"، ذكرت العالم أن علماء العرب صنعوا التاريخ في علوم الفلك والكواكب والنجوم، ولا تزال السماء تشع ببريق أثرهم الى اليوم.
"المستقبل مشرق للغاية. أود أن تحلموا أحلاماً كبيرة. آمنوا بأنفسكم وآمنوا بالإنسانية". هذه أولى كلمات رائدة الفضاء السعودية ريانة برناوي في رحلة السعودية "نحو الفضاء"، ماذا عن أمجاد الفلك الاسلامية.
تبدو رسالة إيلون ماسك الأخيرة الداعية لوقف موقت لتجارب الذكاء الاصطناعي كمن يلوح براية حمراء لصاروخ انطلق، الرهان على الدافع الأخلاقي، لن يقف حائلا دون مضي الشركات المتسابقة نحو المصير المقدر للبشرية.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟