أظهرت النسخة الجديدة من اتفاق وقف النار في غزة، التي قدمتها "حماس" واطلعت "المجلة" على مضمونها، تمسك الحركة بـ"رفع الحصار" ووقف كامل للنار وانسحاب إسرائيل، واشتراط دور لـ"أونروا" وإعمار غزة:
تعكس الخطة التي أعلنها الرئيس الأميركي في 31 مايو تعديلات إسرائيل على وثيقة وافقت عليها "حماس" في 6 مايو. لكن حافظت على مبادئ الاتفاق بمراحله الثلاث بضمانة أميركا ومصر وقطر. ما التعديلات والتحديات؟
تنشر "المجلة" النص الكامل لمسودة الاتفاق الذي تحدث عنه الرئيس بايدن والرؤية العربية لقضية فلسطين، بما يشمل هدنة دائمة في غزة وتبادل رهائن وانسحابا إسرائيليا كاملا وإعادة إعمار غزة خلال 3-5 سنوات:
كان ياسر عرفات يتحدث بلهجة غزاوية وهو من أهالي القطاع الذي لاقى من القصف منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي ما يفوق أضعافا مضاعفة كل ما تعرضت له بيروت في حربها الأهلية.
في الحلقة الخامسة والأخيرة، تروي "المجلة" الفصل الأخير لإسدال الستار على وجود عرفات ومقاتليه في بيروت، وتنفيذ خطة صاغها مبعوث أميركا، الأمر الذي مهد لتعزيز وجود القوات السورية في العاصمة اللبنانية
تعرض أول رسالة من عرفات إلى الأسد الذي قبل استقبال مقاتلين فلسطينيين في سوريا بعد أن كان يرفض في وقت سابق، مع تحذير واضح لعرفات، ما هذا التحذير؟ وما تفاصيل خطة المبعوث الأميركي فيليب حبيب؟
تناولت الحلقتان السابقتان بدء وساطة مبعوث الرئيس الأميركي لإخراج عرفات من بيروت والتوتر بين حافظ الأسد وعرفات. تنشر الحلقة الثالثة رسالة نادرة من بشير الجميل إلى الأسد وتفاصيل أخرى عن خطة فيليب حبيب:
"وقف النار" ليس إلا تسمية، فـ "حرب الظل" التي كانت قائمة قبل أن تقصف إيران، إسرائيل بصواريخ العام الماضي، ستتحول إلى حرب هجينة تتخللها موجات عنف مباشر ، مع احتمال بأن يتطور حادث صغير لمواجهة شاملة
تتحول دول منطقة الساحل وبلدان جنوب الصحراء، في القارة الأفريقية، إلى ساحة مركزية في صراع النفوذ العالمي على الثروات. فالمعادن النادرة لم تعد مجرد موارد اقتصادية، بل أضحت أوراق ضغط جيوسياسي.