ما زالت أم كلثوم تحفزنا على طرح الكثير من الأسئلة عن جوانب حياتها الفنية والاجتماعية، وهي أسئلة يبدو أنها ستبقى في التداول ما دامت أغانيها باقية كمكوّن أساس في الثقافة العربية.
في ذكرى مرور 50 عاما على رحيل "كوكب الشرق" أم كلثوم، نستعرض إرثها الفني والثقافي من مذكراتها إلى أثرها على الأجيال، في سلسلة مقالات تكشف سرّ أسطورتها الممتدة.
الغواية التي يطاردها الباحث الموسيقي فادي العبد الله في كتابه "في إثر الغواية" الصادر حديثا عن دار "الكتب خان" في مصر، لا تُدرك لأنها لا تنتهي، ولا تني تتشكل وتتماوج وتهتز
لماذا وكيف تصبح مبدعات مثل أمّ كلثوم وفيروز رمزا وطنيّا؟
ما يبعث على هذا السّؤال هو أنّ مبدعات كبيرات في ميادين أخرى يبلغن مراتبَ عالية ويَحْظَيْنَ باحترام وتقدير كبيرَين دون أن يتحوّلن إلى رموز…
يستضيف أحد أكبر متاحف أمستردام معرض "ديفا التأثير الفني والاجتماعي العالمي للأيقونات النسائية في الرقص والسينما والغناء والموسيقى العربية". هذه نظرة عليه.
إلى أي مدى يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي، العبث بالموروث الغنائي العربي؟ وهل تحمي حقوق الملكية الفكرية الفنان العربي، لا سيما بعد رحيله، من استخدام بصمته الصوتية؟
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟