أصيب عشرات عناصر"حزب الله" الثلثاء بانفجار أجهزة اتصال يحملونها بالضاحية الجنوبية لبيروت وجنوب لبنان. وقال مصدر بـ"الحزب" أن هذا "خرق اسرائيلي". ما أهم الاختراقات الإسرائيلية؟ هل تؤثر في بنية "الحزب"؟
بعد 31 عاما على توقيع اتفاق أوسلو بين رئيس "منظمة التحرير الفلسطينية" ياسر عرفات ورئيس وزراء إسرائيل اسحق رابين في 13 سبتمبر/ايلول، تنشر "المجلة" مجموعة من المقالات وتعيد نشر أخرى من أرشيف العام 1993
التفاؤل الذي رافق التوقيع على الاتفاقية، بنسختها الأولى والثانية، ذهب أدراج الرياح مع مقتل إسحاق رابين في 4 نوفمبر 1995، واندلاع الانتفاضة الثانية إثر زيارة آرئيل شارون المسجد الأقصى سنة 2000
فكرة التوفيق بين العرب واليهود برزت منذ بداية القرن الحالي، حيث بادرت شخصيات يهودية إلى الاتصال بعدد من الزعماء العرب في العاصمة العثمانية ولكنها لم تحقق شيئا
فاجأ الفلسطينيون والإسرائيليون العالم بإعلان اتفاق "غزة- أريحا"، وبقدر ما أوجد هذا الاتفاق من حالة تفاؤل بأن السلام بات ممكنا، بقدر ما تسبب في حالة من الارتباك والفوضى في صفوف الإسرائيليين والعرب
بدت مدينة جنين ومخيمها خلال هذه الحملة الإسرائيلية كأنها قطعة من قطاع غزة، حيث دمر الجيش أجزاء واسعة من البنى التحتية قدرتها البلدية بـ25 كيلومترا من الطرق ومن شبكات المياه والكهرباء والاتصالات
ما عاد ينفع ضرب مواعيد لانتهاء الحرب ما دامت قد تحوّلت إلى مصلحة استراتيجية وشخصية ليس لنتنياهو وحسب بل لجميع أطرافها، وكل ذلك على حساب الحلقة الأضعف في الصراع، أي الفلسطينيين
قال مسؤول مطلع على مفاوضات هدنة غزة لـ "المجلة" الإثنين، ان المفاوضات عبر الوسطاء القطريين والمصريين استؤنفت في الدوحة لمناقشة تعديلات "حماس" عشية لقاء ترمب - نتنياهو في واشنطن مساء اليوم: