تحول قطاع الرياضات الإلكترونية في السعودية من الترفيه إلى أحد أهم القطاعات الربحية المساهمة في اقتصاد المملكة، فهو يستقطب عشرات ملايين الشباب، ويحظى بدعم كبير من الدولة، وأصبح عنوانا للبطولات.
تشهد شركات ألعاب الفيديو حركة تصحيحية بعد انتهاء "زمن الكمامة"، فما كان يصلح في أوقات الاختناق الكبير، مثل خدمة "زووم" وألعاب وخدمات "ديلفري"، يستمر في إعادة التموضع في أحجام أكثر عقلانية وربحية.