جاء "البعث" ليجعل من "عيد الجلاء" مناسبة هامشية، ويصب كامل ثقله وأجهزته الأمنية والإعلامية على الاحتفال بعيد "ثورة الثامن من آذار المجيدة" فما علينا الآن إلا استعادة المعنى الحقيقي لهذا اليوم
من هاجم علم المعارضة سنة 2011، أو علم الاستقلال، لم يكن يعلم أن هذا العلم هو الذي ألقى أمامه حافظ الأسد تحيته العسكرية يوم تخرّجه في الكلية الحربية في حمص عام 1955
لم ينجح "الحوار" الاقتصادي الذي جمع الرئيس السوري بشار الأسد بخبراء اقتصاديين في تظهير رؤية اقتصادية ناجعة لسوريا، بل كرس "الليبيرالية المشوهة" التي تلغي دعم سلع وخدمات أساسية وتمعن في إفقار السوريين.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟