حفل هذا الأسبوع بمبادرات وأحداث اقتصادية سعودية من العيار الثقيل، بدءا من اكتشافات النفط والغاز الجديدة الضخمة، وترسية عقود المرحلة الثانية من مشروع حقل الجافورة، وعقود المرحلة الثالثة من توسعة شبكة…
تمضي السعودية في رحلة توطين صناعة الرقائق وأشباه الموصلات الإلكترونية في مسار ثابت، بما يعكس "رؤية 2030"، وتصميم مبادرات المملكة واستثماراتها على المنافسة في السباق للصناعات التكنولوجية الدقيقة.
سيعود نجاح دول الخليج في مساعيها لتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة بالفائدة على معظم دول الشرق الأوسط ، غير أن تجاوز أي "مطبات" في طريق هذه الرحلة يتطلب جهدا كبيرا وسياسات مرنة خليجيا.
ليس الاستثمار السعودي في الرياضة هدفا للتنوع والنمو الاقتصادي فحسب، بل فرصة لتعريف الجمهور الدولي بالثقافة السعودية ومبادراتها الفنية والمهرجانات، وبالسياحة والتراث، وترك بصمة مؤثرة في العالم.
من "دافوس الرياض" انهمرت الرسائل السياسية والاقتصادية الى العالم، وحددت الاتجاهات المستقبلية في الاقتصاد والتوازنات الجيوسياسية الدقيقة للعبور من آتون الحروب والصراعات الى الاستقرار والنمو في المنطقة.
بالشراكة بين "غاليري مصر" في القاهرة و"غاليري إرم" في الرياض وتنسيق الفنان محمد طلعت علي أقيم أخيرا في العاصمة السعودية معرض للرسام المصري عادل السيوي بعنوان "كاريزما".
توقفت ابتداء من أول السنة المؤسسات الرسمية السعودية عن التعامل مع الشركات العالمية الكبرى التي ليس لها مقر إقليمي في السعودية، وتاليا لن تحظى بفرص التقدم الى المناقصات والفرص الاستثمارية المعروضة.
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
يكتسب التقرير السنوي لـ"رؤية 2030" أهمية استثنائية هذه السنة، أولا في توقيته مع ما يمر به اقتصاد العالم في الوقت الراهن، وثانيا في نتائجه وأرقامه التي تخطت المستهدفات