تشدد الولايات المتحدة على ضرورة الالتزام بتجنّب أي ممارسات قمعية ضد الأقليات، وتشكيل حكومة شاملة ومتنوعة، إلى جانب إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية لتطهيرها من العناصر الجهادية الأجنبية
تنخرط دول الخليج في صياغة عقد اجتماعي جديد طموح. فبدلا من الاعتماد على توزيع الثروة النفطية، توجّه هذه الدول جهودها نحو توفير فرص المشاركة في اقتصادات متنوعة وحيوية
يبدو أن الصين تتابع جولة ترمب الخليجية بكثير من الحذر، ولكن من دون قلق استراتيجي. فمع إدراكها لحجم التحالفات الأمنية التقليدية بين واشنطن ودول الخليج، تدرك بكين أيضا أن ميزان القوى الاقتصادي يميل لها
الاستقطاب داخل إيران حول مفاوضات مسقط غير ذي أثر في ظل وجود أكثرية شعبية ترغب في نجاحها، وقد لمست تحسنا في الأسواق في أعقاب الجولة الأولى يوم السبت الماضي، بحسب الصحافة الإيرانية
تكثر اللقاءات حول المنطقة، بين واشنطن ومسقط والرياض وأذربيجان. واللاعب الأميركي هو الأبرز، حضورا أو من وراء الكواليس، لكن السؤال الأساسي، هل تسعى إدارة ترمب إلى "صفقة كبرى" أم اتفاقات "بالمفرق"؟
بعد أشهر من الضعف والوهن والشعور العام بأن نتنياهو قد أنهى حكمه وأنه في طريقه إلى الخروج من الحلبة السياسية عاد نتنياهو وتدريجيا ليكسب شرعية شعبية تجلت في تحسن ملحوظ لمكانته ومكانة حزبه، الليكود
لم يكن الحوار مع الكاتب الفرنسي سيلفان سيبيل عاما يشمل كل ما يحصل في المنطقة، وإنما موضوعه الرئيس كان التحولات التي شهدتها إسرائيل خلال العقود الماضية والتي تفسّر السياسات اليمينية الإسرائيلية الراهنة
رئيس الوزراء العراقي السابق تحدث في حوار شامل عن شروطه للمشاركة في الانتخابات والعلاقات العراقية-الإيرانية وسياسة ترمب لـ"الضغط الأقصى" ضد طهران... ومخاض النظام العالمي الجديد
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة
لا تقتصر الاعمال العدائية بين الدولتين على الهجمات التقليدية إذ أن هناك معركة أخرى محتدمة تهدف لتخريب البنى التحتية الرقمية والتأثير على الأمن القومي وزعزعة الاستقرار