في مقابلة حصرية مع "المجلة"، يردّ العميد محمد الجاسم، المعروف بـ"أبو عمشة"، على اتهامات بارتكاب مجازر وانتهاكات في عفرين، ويعرض روايته لأحداث الساحل والجدل حول دوره في شمال سوريا
لن يعود المشهد السوري بعد التطورات الأخيرة كما كان قبلها، فقد أصبحت هناك خطوط تماس جديدة وخرائط نفوذ جديدة، وربما تسويات جديدة قد لا تنهي النزاع لكنها تجمده مرة أخرى
تؤدّي النقابات العمالية في المناطق التي يسيطر عليها النظام السوري دوراً في الهيمنة على الطبقة العاملة في البلاد وقمعها، وفرض السلطة على السكان، ما يمنع العاملين من أي تنظيم ذاتي بغرض الدفاع عن مصالحهم
منذ بدايات الهجوم الذي شنته الفصائل المسلحة على مدينة حلب شمال سوريا طرح سؤال رئيس حول مدى قدرة كل من روسيا وإيران على دعم الحكومة السورية هذه المرة كما في الأعوام السابقة وخصوصا منذ العام 2015
مع اقتراب تولي الرئيس المنتخب دونالد ترمب السلطة خلال أسابيع، يبدو أن فكرة التعاون بين الولايات المتحدة وروسيا، التي كانت مستبعدة في السابق، باتت قابلة للتحقق
بين سعي روسيا إلى استقرار الأوضاع في سوريا لانشغالها في الحرب ضد أوكرانيا، وخشية إيران من قصف حلفائها وحتى أراضيها، ومخاوف تركيا من طول أمد المعارك، قد تتقاطع هذه الأطراف على وقف إطلاق النار، لكن متى؟
لا يمكن استبعاد فرضية فك ارتباط الساحات بين إيران وسوريا و"حزب الله" في لبنان، وضرب العمود الفقري للمحور الإيراني الذي يربط بين إيران و"حزب الله" في لبنان
"لم أر مثل هذا الرعب في حياتي"، يحدثني صديقي الذي عاد أخيرا للعيش في مدينتنا عفرين. فكرتُ بالرجل الذي عاش الحرب كلها، في أمكنة تحت قصف براميل النظام المتواصل لأشهر، ارتحل من مكان إلى آخر مع عائلته،…
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"